قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إن هناك تفريقا حاسما بين الحداثة الغربية بكل جوانبها، وبين التحديث للتراث الديني والثقافي الإسلامي. وأضاف الطيب، خلال القمة العالمية لرئيسات البرلمانات في أبوظبي، اليوم، أن الحداثة بأمورها الغربية ليست هي النموذج الأمثل الذي يستحق تسويقه عالميا، متابعا "لا أريد أن أغفل الحداثة الغربية حقها".