تقدم مصطفى حسين، عضو مجلس إدارة نادي الاتحاد السكندري، باستقالته من منصبه نزولا على رغبة الجماهير الغاضبة، على خلفية تدهور نتائج الفريق في مسابقة الدوري الممتاز. وانضم حسين إلى الثنائي سمير عبد الحميد، وهاني سرور، اللذان كانا تقدما باستقالتهما مع بداية اندلاع الأزمة واعتصام الجماهير بالنادي في الوقت الذي قام فيه عفت السادات، رئيس النادي، بتحرير محضر بقسم باب شرق ضد الجماهير المعتصمة بغرفة اجتماعات مجلس الإدارة.