سافر البدري فرغلي، القيادي الشعبي، إلى الخارج لإجراء عميلة جراحية لمدة خمس أيام. وأكد في رسالة ل"الوطن" أنه ابن لبورسعيد وترابها وأنه ما كان يريد الخروج منها لولا ظروف مرضه وقلبه يدمى للظروف الحالية التي تمر بالمحافظة، مؤكدًا أنه بذل أقصى ما في وسعه للحفاظ على البلد والسعي إلى استقرارها، كما طلب من الجميع الدعاء لأمن واستقرار البلد وأن يدعوا له ليعود إلى أهله وناسه في بورسعيد.