منع "أولتراس أهلاوي" موظفي البنك المركزي المصري، من الدخول إلى مقر البنك، لممارسة مهام عملهم، بعد غلقهم له من جميع الأبواب. وتواجدت مجموعة كبيرة من مدرعات الجيش، لتأمين مقر البنك وحمايته من أي اقتحام. وقام الأولتراس بكتابة العديد من اللافتات على كافة أبواب البنك وحوائطه، منها"9 مارس الدور على الداخلية"، في إشارة منهم ليوم الحكم المنتظر في قضية مجزرة بورسعيد.