نفى مصدر عسكري مسئول ما تردد عن رفض الفريق أول عبد الفتاح السيسي القائد العام وزير الدفاع والإنتاج الحربى، استقبال الدكتور محمد البرادعي رئيس جبهة الإنقاذ الوطني. وأكد المصدر أن ما تناولته بعض المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في هذا الشأن عار تماما عن الصحة.
وأوضح المصدر أن تلك الشائعات تأتى في إطار محاولات البعض تشويه المؤسسة العسكرية، مؤكدا أن القوات المسلحة جزء من الشعب المصري ولا تتحيز لفصيل على حساب الآخر، وتكن كل التقدير والاحترام لكافة الرموز الوطنية الموجودة في السلطة، أو المعارضة على حد سواء.
ودعا المصدر وسائل الإعلام إلى ضرورة توخى الدقة فيما تنشره من معلومات وبيانات حول المؤسسة العسكرية ورموزها.