ستيفن سبيلبيرج هو مخرج فيلم «لينكولن» الذى يروى قصة الرئيس الأمريكى لينكولن وحقق هذا الفيلم أعلى إيرادات فى الفترة الأخيرة وحاز على إعجاب النقاد، ولد سبيلبيرج فى 18 ديسمبر 1946 وعمل مخرجا وكاتب سيناريو ومنتجا سينمائيا، كما حاز على جائزة «الأوسكار» وهى تمثل له أهم الجوائز السينمائية العالمية، ويرجع اسم جده إلى مدينة نمساوية تدعى سبيلبيرج عاش بها فى القرن السابع عشر، يمتلك شركة دريم ووركس للإنتاج، حيث أنتج العديد من أفلام الكارتون مثل «شريك» وحاز على جائزة الأوسكار لأفضل مخرج عن فيلميه «قائمة شندلر» فى عام 1993 و»إنقاذ الجندى» رايان عام 1998، والآن سبيلبيرج يتنافس مع المخرجة كاثرين بيجلو على جائزة «الأوسكار» لأفضل مخرج. المخرج ستيفن سبيلبيرج مرشح لجائزة أفضل مخرج عن فيلمه «لينكولن» فهو مخرج سينمائى وكاتب سيناريو وحائز على جائزة «الأوسكار»، ستيفن أمريكى الجنسية ومن أصل نمساوى ويمتلك شركة «سبيلبيرج» للإنتاج السينمائى حيث أنتج العديد من أفلام الكارتون مثل فيلم «شريك»، وحاز على جائزة «الأوسكار» فى عام 1993 عن فيلم «شندلر»، وأيضا فيلم «إنقاذ الجندى ريان» فى عام 1998، كما حققت أفلامه نجاحات كبيرة فى شباك التذاكر الأمريكى. المخرج «مايكل هاينيكى» هو مرشح عن فيلمه «الحب»، وعرف مايكل بالأفلام ذات المواضيع المقلقة التى تتناول دائما مشاكل إخفاقات المجتمع المعاصر، كما عمل أيضا كاتب سيناريو، وحاز مايكل على العديد من الجوائز من بينها جائزتا «الشريط الأبيض» و«السعفة الذهبية» من مهرجان «كان» فى عام 2009، وأخذ أيضا على جائزة «السعفة الذهبية» من مهرجان «كان» فى عام 2012 عن فيلم «الحب» وهذه الجائزة حصل عليها مايكل للمرة الثالثة. أما المخرج أنج لى المرشح للحصول على جائزة «الأوسكار» كأفضل مخرج عن فيلمه «حياة باى» الذى أبهر الجميع وحاز على استحسان الرئيس باراك أوباما والنقاد والجماهير، أنج لى مخرج تايوانى الجنسية ومن مواليد 23 أكتوبر 1954، وحصل على جائزة «الأوسكار» فى عام 2005 كأفضل مخرج عن فيلم «جبل بروكباك»، ورشح من قبل للعديد من الجوائز. المخرج ديفيد أو راسيل هو مخرج فيلم «المعالجة بالسعادة» الذى حقق جماهيرية عالية فى الفترة الأخيرة، وهو فيلم كوميدى رومانسى، ديفيد أو راسل من مواليد 20 أغسطس 1958، حيث ولد بمدينة نيويورك ووالده يهودى روسى ووالدته إيطالية أمريكية، ديفيد عمل مخرجا وكاتب سيناريو وقدم أول أفلامه فى عام 1994 ثم قدم بعد ذلك العديد من الأفلام، وحصل ديفيد على إشادة جميع النقاد عن فيلمه «المعالجة بالسعادة» والذى عرض فى عام 2012، والآن فى انتظار جائزة «الأوسكار».