استقبل النشطاء على شبكات التواصل الاجتماع خبر عثور حارس أمن بأحد مصانع القليوبية على حمامة من النوع الزاجل عثر فى القدم الأولى على رسالة مكتوب عليه "إسلام إيجبت"، وفى القدم الأخرى عثر على ميكروفيلم بسخرية منقطعة النظير مؤكدين ان اسلوب تبادل المعلومات عبر الحمام الزاجل عاف عليه الزمن نظرا للتقدم الذي يشهده العالم في وسائل تبادل المعلومات . تسأل احمد محمود على حسابه هى الحمامة دي غير اللي مرسي كان بيحبرش فيها؟؟ ، وعلقت ايات احمد "يكونش الحمام الزاجل هو مشروع النهضة .. صدقت يا برسي". فيما اطلقت مى فتحى العنان لسخريتها قائلة "النائب العام يحقق مع الحمامة .. و لجنة تقصي الحقائق في بيان لها :" ربما تقودنا لقاتلي المتظاهرين ". فيما استدعى حسين احمد جملة شهيرة باحد الافلام القديمة " من حكمدار العاصمة الي إسلام ايچيبت الزاجل به مايكروفيلم قاتل" ،" يافندم فكرة الحمام الزاجل اتهرت في 100 فيلم قبل كده ,, ماهو عشان كده محدش هيتوقع نستعملها تاني" . وقال احمد سعد عبر صفحته على الفيس بوك "هي وصلت للحمام الزاجل يا مفترين ..مش ناقص غير تقولو قبضنا على جهاد وسلامة .." كما تسأل اسامة محمد فين فريد شوقي وزكي رستم والمليجى طالما وصلت لفيلم رصيف نمرة 5 فيما قال سيد سلامة وصلت للحمام الزاجل يا مفترين ..مش ناقص غير تقولو قبضنا على جهاد وسلامة. ..فيما استقبلت صفحة ازهريون بلا حدود هذا الخبر بجملة يا مثبت العقل يا رب ولسه هيمسكوا قرود مدربه على التجسس .. وفى مايكرو كارد بيتزرع فى ديل البرص دلوقتى .. اوعى التخابر" . فيما قال احمد مصطفي ان الحمام الزاجل اصلا حرام ،وقال "وبدأ عصر التتار.. العثور على حمامة من النوع الزاجل في القليوبية ومعاها مايكروفيلم.. عوض علينا عوض الصابرين يارب" ، فيما قال احمد سلامة الخيال التأمري عندنا حالته تدهورت جدا ، الميكروفيلم تكنولوجيا انقرضت من 20 سنة ، و الانترنت اسرع من الحمام الزاجل وارخص و امن ،فيما قال احمد الجزار "الحمام الزاجل يبعث ببرقية تأييد إلى الرئيس مرسى قبيل الاحتفالات بأعياد الثورة المجيدة فحواها .. وا مرساااااه ". وقالت اسماء محمد "الحمام الزاجل ابلج .. والبلدى لجلج" . فيما قال عادل حمزة "في سورية تطلق على عضو الذكر عند الأطفال الرضع ..مصيبة لو كانوا اعتقلوا رضيع ؟؟" .