من بين ال20 مليون سائح الذين يزورون مدينة البندقية أو فينيسيا كل عام انشغل هؤلاء السائحون بمتابعة ما يجري في موبايلاتهم وتركوا كل ما في المدينة من مناظر خلابة وممتعة وتلك التي يتنافس للوصول إليها الملايين كل عام وكانت تعرف باسم ملكة البحر الأدرياتيكي. نظرا لتراثها الحضارى والفني ,ومنطقة البحيرات التي بها ,تعد المدينة من أجمل مدن العالم التي ترعاها منظمة اليونسكو الأمر الذي جعلها ثاني مدينة إيطالية بعد روما من حيث ارتفاع نسبة التدفق السياحي من أنحاء مختلفة من الخارج.