قامت دار الساعات السويسرية "أوليس ناردين" بإصدار ساعات مارين ريجاتا الحديثة التي تجمع بين التصميم الأنيق والكفاءة العالية وتتماشى مع احتياجات هواة الساعات الرياضية ذات الجودة. ومنذ العام 1846، كانت أوليس ناردين في الطليعة حيث كانت توجه أنظارها بشدة إلى آفاق جديدة من الإبداع، الأصالة والدقة. ومن خلال كرونوغراف سباقات الزوارق الجديد هذا، الذي تم تصنيعه بالاشتراك مع فريق آرتميس رايسنغ السويدي، أظهر صانع لو لوكل مجددا خبراته الفنية وروحه الرائدة. آلية حركة مبتكرة، مصنعة ذاتيا، تتضمن مؤقت عد تنازلي ثنائي الاتجاه تم تقديم طلب لحصول البراءة باسمه. في حالتها القوية، تقدم هذه الساعة دفعة جديدة لأسطول ساعات سباقات الزوارق. ساعة عملية وموثوقة، يمكنها مقاومة الظروف القاسية في كأس أميركا. دقائق حاسمة: لا يقتصر الغرض من كرونوغراف سباقات الزوارق على تسجيل وقت السباق فحسب، وإنما، وقبل ذلك، العد التنازلي للدقائق الحاسمة قبل عبور المتسابقين لخط البداية. "سباق الأسطول" الذي يحدث في مسار تميزه عوامات، يبدأ بالعد التنازلي لخمس أو سبع دقائق والتي في نهايتها تبدأ الزوارق الإبحار في المسار. خلال هذا الفاصل الزمني الحاسم يقوم المتسابقون بصف أنفسهم بطريقة استراتيجية على خط البداية – بناءً على الرياح، والأهم الابتعاد عن المتسابقين الآخرين- بهدف عبور خط البداية من أقرب مسافة ممكنة من إشارة البدء. البداية الجيدة تحدد النجاح في اختبار المهارة، الخطط والخبرات الفنية. يوفر كرونوغراف أوليس ناردين الجديد لسباقات الزوارق عملانية رائدة وتسجيل بديهي لتلك الدقائق الحاسمة. مخصصة للإبحار رفيع المستوى، تم تطوير هذه الساعة وفقا لنصائح الخبراء لمتسابقي الزوارق الشهيرين لويك بيرون وإيان بيرسي، وكلاهما من سفراء العلامة وأعضاء في فريق آرتميس رايسنغ. علبة ثقيلة من الفولاذ المقاوم للصدأ. تظهر ساعة أوليس ناردين ريجاتا قوة تصميمها لتكشف بشكل أفضل عن تعقيد آلية الحركة ذاتية الصنع داخلها. 650 من المكونات المرتبة بشكل فني تشكل الأصالة والسمات الخاصة التي يتمتع بها كرونوغراف سباقات الزوارق هذا، المصنع بنظام عبقري ثنائي للعد التصاعدي والعد التنازلي. إبداعية من أكثر من ناحية، سمة سباق الزوارق، التي تقع في وسط الميناء، تظهر العد التنازلي بسهم يشير إلى مقياس الدقائق الصفراء من 0 – 10. يمكن ضبط هذا العقرب الذي يسهل قراءته بمكبس يقع عند الساعة 10 تماما كما يتحرك بعكس اتجاه عقارب الساعة حين يبدأ العد التنازلي. وفي نفس الوقت يدق عقرب الثواني ثنائي الاتجاه للكرونوغراف الثواني – في عكس اتجاه عقارب الساعة—حتى يصل العد التنازلي إلى النهاية. وحين يصل العد التنازلي إلى الصفر في إشارة إلى بداية السباق، يبدأ عقرب الثواني مباشرة في التحرك في عكس اتجاه عقارب الساعة ويبدأ احتساب توقيت السباق، الذي يقاس بميناء فرعية للساعات والدقائق عند الساعة 6 تماما. سهل القراءة ودقيق، مصمم لتلك اللحظات خلال سباق الزوارق حين يكون لكل ثانية أهميتها وتشتد المنافسة بين المتسابقين. انتصار التوقع على غرار المتسابقين الذين يدرسون جسد الماء الذي سيبحرون فيه، الرياح وتأثيرات التيارات الحالية مقدما، تم تصميم حركة الأجسام بدقة مسبقا لضمان الدقة والاعتمادية. تجمع بين الوظائف المعقدة، تحتوي هذه الآلية المتطورة على محور يمكّن عقرب الثواني المركزي من الدوران في كلا الاتجاهين (في اتجاه أو عكس عقارب الساعة) لتسجيل العد التنازلي وبعد ذلك وقت السباق دون الحاجة إلى تدخل من المستخدم سوى تفعيل العد التنازلي. نتيجة عدة أشهر من التطوير – بناء على عيار كرونوغراف الصانع الشهير UN-155 يتميز بالأداء، سهولة الاستخدام وضوح البيان وروعة التصميم. وتكتمل العملانية الرائعة لهذه الساعة من خلال احتياطي الطاقة لمدة 3 أيام، عقرب الثواني باتجاهين والذي يمكن إيقافه لضبط الساعة وتغيير التاريخ ثنائي الاتجاه. القوة والتنقيح على ميمنة القارب بشكلها المميز، تستحضر ساعة ريجاتا الجذور البحرية للشركة. تكتمل علبتها بقطر 44 مللم من الفولاذ، ومقاومتها للمياه حتى عمق 100 متر بطارة مثلمة بها مدخلات مطاطية، تاج ملولب ومكبسي مطاط مصبوبين تندمج الأجزاء الناتئة الموجهة بكل إحكام في الحزام المطاط الذي يتميز بمدخلات تيتانيوم وإبزيم مطوي. بالانتقال إلى الميناء، هناك نسختان: الأولى تحتوي على أزرق محيطي وتتميز بأصفر آرتميس رايسينغ وزبد البحر الحيوي للثواني. كلاهما يحتوي على سجل عد تنازلي منظم بعقرب مكتسح، أرقام عربية، مؤشرات، أرقام رومانيه مؤبلكة فوق العقارب المركزية المضيئة، عقرب ثوانٍ بطرف أصفر وميناء فرعية ل 12 ساعة و60 دقيقة مع عرض التاريخ في نافذة مستديرة عند الساعة 6 تماما. وتكريما لشراكتها مع آرتميس رايسنغ في كأس أميركا ال 35 صنعت أوليس ناردين إصدارا محدودا من 35 ساعة يتميز بميناء طلاء Champlevé سوداء، وتظهر خاصية العد التنازلي في هذا الموديل على الطارة باللون الأصفر، والرمادي أنثراسايت، ألوان الفريق السويدي.