أكد الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق أن كل منزل في المطرية تحته مقبرة، واصفًا إياها بأنها «منطقة عايمة على الآثار». وقال أن وزن تمثال رمسيس الثاني يصل إلى 7 أطنان، وحمل رأس التمثال ليس له حل إلا نقله باللودر، مضيفًا: «الطريقة الفنية التي استخرج بها التمثال علمية 100%، ولكن العمل التنظيمي للكشف كانت به أخطاء». وأكد أن التمثال لم يخدش نهائيًا، لافتًا إلى أن كل الآثار التي عثر عليها بمنطقة المطرية كانت «مكسرة».