استنكر عمرو عبدالحكيم عامر ، نجل المشير عبدالحكيم عامر، تناول الإعلام المصري والمناهج التعليمية لثورة 23 يوليو 1952 واختزالها في شخصية الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، علي الرغم من أن عدد كبير من الضباط الأحرار خططوا سويا للقيام بالثورة، ولوفشلت لتم اعدامهم جميعا. وشدد عامر، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «إنفراد»،علي ضرورة تسليط الضوء على كل ضباط الأحرار، مشيرا إلي أن الثورة لها سلبيات وإيجابيات ولم يسقط أي قتيل في الثورة سوى طلقة واحدة تلقاها أحد الضباط في قدمة. وتابع :«المعلومات عن ثورة يوليو كانت سرية ووالدي لم يخبر بها أي من أسرته والملك فاروق مشي بطريقة شيك».