بعد نجاح عمليات زراعة الأرحام في أمريكا وأوربا لأولئك النسوة اللائي لم يتمكن من الإنجاب، فكر عدد من الأطباء السعوديون في الاستعانة بهذه الجراحة كوسيلة مساعدة للإنجاب خاصة بعد استنفاد كل سبل الحمل الطبيعي او الحقن المجهري وذلك بتبرع سيدة برحمها ليتم زراعتها في جوف إمرأة أخري وبعد فترة العلاج تتمكن هذه السيدة من الحمل وقد تنجب أكثر من طفل إلا أن معظم الحالات يضطر الأطباء لإزالة الرحم بعد الإنجاب لتوقيف أدوية تثبيط المناعة لتعود المرأة لحياتها الطبيعية، وقد واجهت أفكارا الأطباء فتاوي من التشريعات السعودية بتحريم زراعة الأرحام تحريما باتا.