تنعي الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذكسية وعلي رأسها البابا تواضروس الثاني، بابا الاسكندرية المصريين المعتمرين في حادث أتوبيس مكة الذين لاقوا وجه ربهم وهم يؤدون واجبهم الديني. وتتقدم بخالص التعازي لأسرهم راجين من الله أن يهبهم الصبر والعزاء وتصلي إلى الله من أجل المصابين لكي يتمم شفاءهم.