شنت حركة "الصخرة الارثوذكسية "هجوما حاد ضد القس سامح موريس راعي كنيسة قصر الدوبارة البروتستانتية علي خلفية تغيير اسم الكنيسة الي "كنيسة الميدان المصرية " فوق اللافتات داخل سرادق مائدة الافطار التي تنظمها الكنيسة طوال شهر رمضان . وذكرت حركة الصخرة في صفحتها الخاصة علي الفيس بوك "محاولات مستمرة من القسيس سامح لخلط الدين بالسياسة وكلنا فاكرين الصلاة الشهيرة بتاعة الدم وقت استفتاء الدستور ..القسيس يصور نفسه انه قسيس الثورة التي يراها عموم المصريين نكسة او خدعة من الاخوان لتخريب مصر وحتي الان نعاني من اثارها . وأضافت حتي متي يتسبب قسيس كنيسة الميدان في الاساءة للمسيحية؟"