عقد ،مساء أمس الخميس ، مجلس بيت العائلة المصرية اجتماعا طارئا بمشيخة الأزهر الشريف بحضور فضيلة الإمام الأكبر ا.د أحمد الطيب شيخ الأزهر ونيافة الأنبا باخوميوس قائم مقام البطريرك وبحضور رؤساء الكنائس المصرية الكبري لمناثقشة أحداث العنف في مدينة دهشور وقد انتهي المجتمعون إلى عدد من التوصيات أهمها تشكيل وفد برئاسة فضيلة الإمام الأكبر ونيافة القائم مقام لمقابلة السيد رئيس الجمهورية في أقرب وقت ممكن باعتباره ولي الأمر الذي نرجع إليه جميعا ودعوة وزير الداخلية للقاء بمقر المجلس لمناقشته فى ماجرى والمطالبة بتطبيق القانون ومحاسبة المخطئ أيا كان .