اطلق عدد من النشطاء حملة تحت عنوان اعلاميون كاذبون وياتى الهدف من تلك الحملة فضح كذب رموز إعلامية وقنوات إعلامية عبر مسارات شعبية وقانونية. اكد النشطاء ان حملة إعلاميون كاذبون تاتى نفس اسلوب عسكر كاذبون من خلال حملات فى الشارع وبروجيكتور وكل فرد يشترك بتلك الحملة اعلامى فى حد ذاته مهمته فضح الاكاذيب بعدة وسائل منها الفيديوهات او الورق المطبوع وتنظيم مسيرات وسلاسل للاعتراض على الاكاذيب الاعلامية الممنهجة وكذلمك عمل مداخلات على القنوات الفضائية تناقش هؤلاء الاعلاميون لو اكتش الناس كذب وتضليل الكنترول مع تسجيل تلك المداخلات تلفزيونيا وكذلك تنظيم حملات الكترونية وعمل حملة لمقاطعة القنوات الاعلامية المضللة ونشر النشطاء قائمة سوداء برموز اعلامية مصرية منها وائل الابراشى ولميس الحديدى كما نشرت صفحة ضباط لكن شرفاء قائمة طويلة برموز اعلامية ساهمت وما زالت تساهم فى تضليل الراى العام المصرى والعربى ونشر اكاذيب وتشويه للثوار ومنهم مصطفى بكرى ولميس الحديدى ومجدى الجلاد وتامر امين وابراهيم عيسى وعمرو اديب وخيرى رمضان وتوفيق عكاشة ومنى الشاذلى وهالة سرحان وحدد النشطاء مسارات قانونية لحملتهم ومنها تكوين فريق من شباب القانونيين مهمته رفع القضايا مع الاستعانة بفريق جمع المعلومات الموثقة لهذه التجاوزات والاستعانة بوسائل الاعلام المحايدة وفضح رجال الاعمال اصحاب تلك القنوات والبحث عن تجاوزاتهم القانونية