أكدت شاهندة فتحي، حرم المحامي المصري أحمد الجيزاوى أن مشكلة زوجها لن تنتهى إلا بتدخل مباشر من الرئيس محمد مرسي إلى خادم الحرمين الشرفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، ومطالبته بإصدار عفو ملكي عنه، خاصة وأن الأمور لا تسير بشكل قانوني على حد قولها. وطالبت شاهندة الخارجية المصرية بضرورة قيد زوجها المحبوس بقوائم العفو، خاصة وأن المملكة تقوم بإصدار عفو ملكي في شهر رمضان من كل عام، مشددة على أن هذا العفو إن لم يطل زوجها فسيكون مصيره ''الإعدام''، لاسيما وأن الجيزاوي محتجز الآن في عنبر الإعدام.