أكد جمال عيد " الناشط الحقوقي" أن الثورة المصرية أفادت المجلس العسكري و الإخوان المسلمين ، حيث أصبح رئيس الجمهورية من بين أعضاء حزب "الحرية و العدالة" ، في حين تم محاكمة 13 ألف شاب مصري محاكمات عسكرية . أشار "عيد" إلى أن أول قرار لابد اتخاذه هو التخلص من حكم العسكر نهائياً ، و أضاف قائلاً : (عسكرة الدولة مش بس مجلس عسكري ، لكن لما يكون رئيس الحي ومدير المكتبة ، والمصلحة الحكومية ،والمحافظ ، والمشرع ، دي العسكرة اللي مفروض تنتهي.. يجب التخلص من حكم العسكر نهائياً) .