يستعد النجم محمد حماقي لإحياء حفل غنائي في ختام مهرجان قرطاج الدولي، وذلك يوم 19 أغسطس المقبل في حضور جماهيري ضخم.
ومن المقرر أن يقدم حماقي خلال الحفل باقة من ألمع أغانيه التى يعشقها الجمهور ويتفاعل معها بشكل كبير، ولعل أبرزها ياستار، لا الملامة، واحدة واحدة، تك، زيها مين، نسمة شوق، يا فاتني، وغيرها.
محمد حماقي يحتفل بمرور 20 عامًا على أول ألبوم:
وفي سياق آخر احتفل الفنان حماقي على مرور 20 عاما على أول ألبوم له من ألبوماته "خلينا نعيش"، واحتفل حماقي على حسابه الشخصي على موقع الصور والفيديوهات "الانستجرام" على صدور أول ألبوم له.
منشور محمد حماقي:
كتب حماقي زي النهارده من 20 سنة كان معاد نزول أول ألبوم ليا "خلينا نعيش"، ومن هنا كانت البداية والانطلاقة الحقيقية من مشواري.
ألبوم خلينا نعيش
يشار إلى أن محمد حماقي، أصدر ألبوم خلينا نعيش عام 2003، وتضمن مجموعة من الأغاني التي حملت العديد من رسائل الحب والتفاؤل، وهو من إنتاج شركة صوت الدلتا للإنتاج الفني، إلى جانب تعاونه مع العديد من الشعراء والملحنين، منهم: طارق مدكور، عمرو مصطفى، مصطفى قمر، أيمن بهجت قمر، أمير طعيمة.
آخر أعمال الفنان محمد حماقي:
ويذكر أن محمد حماقي يعيش حالة من النشاط الفني، حيث طرح مؤخرا العديد من الأغاني التي حقق من خلالها نجاحا جماهيريا كبيرا في العالم العربي.
طرح حماقي منذ فترة آخر أعماله الغنائية بعنوان "قلبي حبك جدًا" عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات "يوتيوب" وعدد من المنصات الغنائية الرقمية.
ويتعاون حماقي في أغنية "قلبي حبك جدًا" مع كل من الشاعر الغنائي أمير طعيمة، والملحن عمرو مصطفى، والموزع الموسيقي أحمد إبراهيم.
كلمات اغنية «قلبي حبك جدًا»
قلبي حبك جدًا. أنا قلبي قلبي قلبي داب وأنت أنت مين. غير كل الناس إيش جاب لجاب قول لي جيت منين. يا قمر وطالع في المكان خد عينيا لما بان. كان فينك بقى من زمان فين فين فين. قلبي حبك جدًا.
أغنية جمالها استثنائي، التي تعاون من خلالها مع الشاعر الغنائي تامر حسين، والملحن عزيز الشافعي، والموزع الموسيقي تميم.
وجاءت كلمات أغنية:
جمالها استثنائي، كما يلي: أنا دخت كتير وراها، لو أشوفها أنا يبقى طاير، زي اللي مسك في لعبة داس على كل الزراير، ما أنا من إعجابي بها بيتلخبط مش بجادل، أنا بس فضلي حبة وأديها عمري اللي فاضل، جمالها استثنائي، مفيش منه نهائي، دي غطت على الباقي، بصراحة كدا غير التانيين، دول جنبها ما بقوش باينين.
