رقم خدمة عملاء فودافون كاش، أكثر ما يبحث عنه جميع عملاء شركة Vodafone في مصر، مما أدى إلى تصدرها تريند مؤشرات بحث موقع جوجل العالمي، وذلك عقب تعطل خدمات فودافون كاش في مصر، وتكبدهم لخسائر مالية، بالإضافة إلى سحب أموالهم من المحفظة. وكان عدد من عملاء فودافون كاش قد شكوا من عطل في الخدمة نتج عنه عدم تلقيهم رسائل أرسال أو استلام الأموال رغم إتمام العملية ووصول المبالغ المالية للمستلم والعكس، فيما شكى البعض الآخر من سحب كامل رصيد الحساب عند إجراء عملية إرسال لمبلغ مالي معين. وسنستعرض لكم متابعي وزوار موقع الفجر الإلكتروني، خلال السطور القليلة التالية، رقم خدمة عملاء فودافون كاش بعد انتهاء العطل، وهي على النحو التالي:- بعد انتهاء العطل.. رقم خدمة عملاء فودافون كاش رقم خدمة العملاء فودافون كاش (7001) من أي رقم فودافون، وسعر المكالمة 50 قرش فقط مهما بلغ طول المكالمة، وأيضًا تستطيع تنفيذ العمليات الخاصة بالخدمة مثل تحويل الأموال وعمليات الدفع والسحب عن طريق كتابة الكود (#9*) والضغط على الاتصال. وتوجد طريقة أخرى لإدارة الخدمة والعمليات عن طريق استخدام تطبيق (أنا فودافون). وننوه أنه يمكنك تغيير كلمة سر حسابك الخاص بك عن طريق الاتصال بكود (#2*9*)، ويمكنك كذلك تحويل الأموال لأي شخص لديه حساب على الخدمة عن طريق الاتصال على كود (#7*9*)، إذا أردت الاستعلام عن رصيدك الموجود في المحفظة فعليك الاتصال بهذا الكود (#13*9*). عودة خدمة فودافون كاش بكامل كفائتها بشكل سريع وقال أيمن عصام، رئيس قطاع الشؤون الخارجية والقانونية بشركة فودافون مصر، إن خدمة فودافون كاش تعرضت لعطل خارج عن إرادة الشركة ولكن فريق عمل فودافون استعاد الخدمة بكامل كفائتها بشكل سريع. وأضاف عصام، أن خدمة فودافون كاش تعمل حاليا بشكل طبيعي، مشيرا إلى قيام الشركة حاليا بمراجعة كافة المعاملات التي تمت اليوم. نبذة عن خدمة فودافون كاش أصبحت خدمة فودافون كاش في مصر، من أهم الخدمات حاليًا التي توفرها الشركة لعملائها، حيث توفر عليك الكثير من العناء في الكثير من الأشياء، مثل عملية تحويل الاموال للاشخاص وشحن رصيد فودافون وشحن باقة الفليكس والانترنت من خلالها، وكذلك دفع الفواتير وعمليات الدفع إلكترونيا، مثل دفع فواتير الكهرباء والمياه والغاز الطبيعي، أيضًا تستطيع الشراء أونلاين من خلال خدمة فودافون كاش وأنت في منزلك دون الحاجة لوجود بطاقة فيزا عن طريق عمل فيزا وهمية للشراء والدفع.
