تتسبب الإصابة بجرثومة المعدة النفسية بمجموعة من التغيرات النفسية التي تحدث للمريض وتسبب مجموعة من الاضطرابات في الجهاز الهضمي، حيث يرتبط الجهاز الهضمي بالجهاز العصبي والحالة النفسية العامة للجسم، فإذا حدثت أي مشكلة خاصة بالهضم أو بصحة الجهاز الهضمي فإنه من الطبيعي أن تليها مشكلات نفسية مثل التوتر والقلق ومشكلة القولون العصبي. أعراض الاصابة بجرثومة المعدة النفسية
قلة النوم والتوتر تتسبب جرثومة المعدة بحالة من قلة النوم مما يسبب زيادة في حالات قرحة المعدة التي تنتج عن الإصابة بالجرثومة المعدية، حيث إن المريض الذي لديه مشكلة ما في المعدة لا يستطيع النوم الا بعد تناول الأدوية التي تقلل من الألم وتهدئ المعدة والقولون. حالات الاكتئاب ترتبط جرثومة المعدة بظهور الاكتئاب والضغوط النفسية والتفكير السلبي، فتعمل جرثومة المعدة على سوء امتصاص بعض الفيتامينات والمعادن والتي تحافظ على التوازن الطبيعي للجسم وتحافظ على سلامته النفسية من حدوث حالات الاكتئاب.
فقدان الشهية يفقد مريض الجرثومة المعدية شهيته للطعام، فتناول الطعام وهضمه هي بالنسبة له عملية مؤلمة للغاية، فحتى في حالات الجوع لا يتمكن مريض الجرثومة من تناول الطعام بشكل طبيعي. فقدان الوزن يفقد الجرثومة المعدية وزنه بسبب قلة تناوله للطعام الناتج عن فقدان الشهية الذي أصابه بفعل التهاب المعدة والألم الذي يشعر به.
سوء الهضم ويتناول مريض الجرثومة النفسية طعامه بشكل سريع دون أن يستمتع بالمضغ، أو يركز في وجبته، فقد يصل به الأمر إلى أنه يأكل من أجل استمرار الحياة فقط وليس بسبب الشهية، هذا الأسلوب في تناول الطعام ما يؤدي إلى عسر الهضم.
آلام البطن والانتفاخ يحدث ألم البطن نتيجة عدم هضم الطعام بشكل صحيح، في دي إلى الانتفاخ وبالتالي حدوث مشاكل أخرى في الجزء السفلي من الجهاز الهضمي، والذي بدوره يؤدي إلى الاضطرابات النفسية والتي تحدث القولون العصبي. الضغوط العصبية يسبب الم الجرثومة الشعور بعدم الراحة وقلة النوم، مما يؤدي بالفرج إلى الكثير من التفكير السلبي وهذا قد يضعه في ضغوط نفسية وذهنية كبيرة. الصداع والإرهاق الجسدي يجعل الشخص في حالة من الصداع الدائم وحالة مزاجية سيئة إلى جانب الإرهاق الجسدي والعقلي، بعض الأعراض الأخرى قد تنتج عن الصداع ومنها قلة التركيز في العمل وقلة الإنتاجية اليومية أو انعدامها، وكذلك الشعور ببعض الإضطرابات في ضربات القلب. جرثومة المعدة جرثومة المعدة هي بكتيريا عصوية سالبة الجرام، لذلك فإن العلاج الأول لها هو استخدام المضادات الحيوية التي تؤثر على هذا النوع من البكتيريا، وبالطبع لا بد أن يستخدم المضاد الحيوي المناسب لك من بعد إجراء اختبار مقاومة البكتيريا في المختبر تحت إشراف طبي. - الشاي الأخضر. - العسل الطبيعي وخاصة عسل المانوكا. - زيت الزيتون الطبيعي. - براعم البروكلي عن طريق سلفها وتناولها. - بذور العرق سوس.
