دافعت نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية كيم كارداشيان، عن قضيت ستيوارت يوم الاثنين بعد 23 عامًا تقريبًا من السجن حيث أُدين مومولو ستيوارت، 39 عامًا ، في عام 1999 بعد محاكمته كشخص بالغ في سن 16 عامًا - ولكن تم تعليق عقوبة السجن المؤبد له يوم الجمعة وخرج من مرفق الاعتقال المركزي في العاصمة رجلًا حرًا بعد ثلاثة أيام. وقال: "حتى الآن، لقد تم إحيائي لقد عدت وأنا أفضل". جاء إطلاق سراح ستيوارت بعد شهرين من كتابة كارداشيان، 38 عامًا ، رسالة مؤيدة لقاضي المحكمة العليا في العاصمة روبرت ساليرنو. وتم تقديم التماس لإطلاق سراح ستيوارت بموجب قانون تعديل الحد من السجن ، والذي يسمح للسجناء الذين حوكموا كبالغين بينما لا يزالون أطفالاً بالمطالبة بتخفيف عقوباتهم. وقالت كيم: لقد تم إعادة تأهيله ولم يعد يشكل خطراً على المجتمع. "بينما لا يستطيع العودة وتغيير ما حدث عندما كان عمره 16 عامًا فإنه يتحمل المسؤولية عن الألم الذي سببه لعائلة الضحية ، ويشعر بالندم الحقيقي على دوره في الجريمة . وأضافت كيم. أن تنشئة ستيوارت "الصادمة" في أحد أحياء العاصمة الصعبة "تغمرها المخدرات والعنف" تؤدي به إلى عدم المشروعية. قتلت والدته أستاذ جامعته والده عندما كان عمره 6 سنوات ، ، ، كما قالت كيم:أثناء وجوده في السجن ، حصل ستيوارت على GED وحصل على دروس من خلال برنامج (Georgetown Prison Scholars). وقالت كيم: لدي ثقة كاملة أنه عند إطلاق سراحه سيواصل توجيه الآخرين بعيداً عن حياة الجريمة وسيواصل طريقه الخاص إلى الخلاص والنجاح. التقت كارداشيان وستيوارت في السجن أثناء تصويرها لفيلمها الوثائقي القادم "كيم كارداشيان ويست: مشروع العدالة" ، قبل حوالي شهر من إرسالها رسالتها. وقال ستيوارت: "لديها القدرة على الإيمان بالآخرين عندما يكون الجانب التقليدي للأشياء هو تجنبها. ليست هذه هي المرة الأولى التي يساعد فيها كارداشيان في إطلاق سراح سجين. لقد نجحت في الضغط على ترامب العام الماضي للعفو عن أليس ماري جونسون ، التي كانت تقضي عقوبة بالسجن المؤبد دون الإفراج المشروط عن جريمة مخدرات غير عنيفة. منذ ذلك الحين. ودعت أم الأربعة إلى إصلاح السجون وتعمل على الحصول على شهادة في القانون، كما قامت بتمويل حملة ناجحة لإخلاء سبيل 17 سجينًا فيديراليًا يقضون عقوبة السجن المؤبد على جرائم المخدرات ذات المستوى
