قدم النائب سعيد حساسين، عضو مجلس النواب، التحية لوزارة الداخلية، على ما قدمه جنودها وأفرادها في 1952 وعدم الاستسلام للاحتلال البريطاني وتسليم الإسماعيلية. وقال "حساسين" في برنامجه "انفراد"، المذاع عبر فضائية "الرافدين+"، مساء اليوم الخميس: "تحية لرجال الشرطة في عيدهم في 25 يناير". وقدم "حساسين" التهنئة للرئيس السيسي ووزارة الداخلية وكافة المسؤولين بمناسبة عيد الشرطة. وكان قد شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، احتفالية عيد الشرطة ال 67، والتى بدأت بوضع إكليل الزهور، على النصب التذكاري، وتكريم أسر الشهداء. إكليل الزهور عزفت الموسيقى العسكرية السلام الجمهوري لدى وصول الرئيس عبد الفتاح السيسي، لمقر أكاديمية الشرطة لحضور احتفالية الداخلية بعيد الشرطة 67، ثم وضع إكليلًا من الزهور على النصب التذكاري. اجتماع المجلس الأعلى للشرطة وترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي المجلس الأعلى للشرطة، قبل بدء احتفالية عيد الشرطة 67، حيث التقط صورة تذكارية مع أعضاء المجلس الأعلى للشرطة. فيلم تسجيلي ومن ضمن المشاهد، عرض قطاع الإعلام والعلاقات بوزارة الداخلية فيلمًا تسجيليًا عن جهود الوزارة، حيث استعرض تطوير وتحديث كافة أدوات العمل الأمني بوزارة الداخلية لمواكبة التطورات المتلاحقة فى مكونات الدولة المصرية، وتحقيق أعلى المعدلات الأمنية في مكافحة الجريمة بكافة صورها، وتوفير مناخ آمن وجاذب لرؤس الأموال والاستثمارات، وفرض مظلة أمنية متكاملة تحمى مسيرة التنمية. مصافحة زوجة الشهيد وكذلك، توجه "السيسي"، لمصافحة نائلة عطا الله محمد زوجة اللواء مصطفى رفعت وابنها مدحت مصطفى رفعت، أسرة بطل ملحمة الشرطة سنة 1952 في الإسماعيلية. إشارة البدء لبوابة الداخلية وأطلق الرئيس، إشارة البدء لبوابة وزار الداخلية على الانترنت، والتطبيق الإلكتروني على الهواتف المحمولة الذكية للأخبار والخدمات الامنية، وذلك خلال الاحتفالات بالذكرى ال 67 لعيد الشرطة الذي يقام بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، في حضور عدد من كبار المسئولين ورجال الدولة وقيادات وزارة الداخلية. قصيدة "تعظيم سلام" وقدم الشرطى محمد أشرف خليل، قصيدة بعنوان "تعظيم سلام"بمناسبة مرور 67 عامًا على عيد الشرطة المصرية. هدية ل"السيسي" بينما قدم اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، هدية تذكارية للرئيس عبدالفتاح السيسي، بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة ال 67. تكريم أسر الشهداء وكرم الرئيس، عددًا من أسر الشهداء، في حفل عيد الشرطة 67، حيث استقبل الرئيس أبناء وأسر الشهداء بحفاوة وسط تصفيق من الحضور.
