أكد محمد سراج الدين المرشح على منصب العضوية "تحت السن" فى قائمة محمود الخطيب، أن البرنامج الانتخابى للقائمة يهتم بجميع الفئات العمرية بداية من سن الطفولة ووصولاً إلى الشباب وكبار السن، وأن إطلاق مسمى برنامج عائلة الأهلى يؤكد على أن الكيان واحد وأن محاولات تمزيقه من خلال الحديث عن مدينة نصر والجزيرة وزايد مرفوضة، إلى جانب التأكيد على أن أعضاء الاهلى أسرة واحدة مترابطة. وشدد سراج الدين على أن حلم استاد الأهلى سيرى النور بعد أن شرعت القائمة بالفعل فى تنفيذ الخطوات من خلال التواصل مع شركة إنجليزية واخرى أمريكية لإدارة هذا الملف ولكن بعد عقد مناقصة في المستقبل القريب لاختيار العرض الأفضل للنادي. وأشار إلى أن قائمة الخطيب لم تتخذ خطوات رسمية احتراماً للمجلس الحالي الذي يدير شئون النادي خاصة أن حلم الاستاد ينتظره ملايين من عشاق القلعة الحمراء ومن بينهم أعضاء النادى والذين يرغبون دائما أن يكون اسم الأهلى متصدراً وأن يكون النادى رائداً. وأكد المرشح على العضوية تحت السن فى قائمة الخطيب، أن هناك فترات زمينة محددة للبرنامج الإنتخابى وهو الأمر الذى لم يكن موجوداً من قبل حيث تم وضع مواعيد محددة لإنجاز المشاريع وتحويلها إلى واقع وترجمة الأفكار التى ترغب القائمة فى تنفيذها. وأوضح سراج أن البرنامج الانتخابى يهتم بجميع الألعاب الرياضية وهو جزء مختص بالرياضية وهناك مخططاً واضحاً من أجل العودة إلى الريادة وأن يكون الأهلى هو الفارس الأول فى جميع المنافسات والألعاب إلى جانب العودة والظهور على الساحة العالمية التى سبق أن وصل إليها من خلال تتويجه بلقب أكثر أندية العالم حصولاً على ألقاب وأشار سراج الدين أنه يثق تماماً فى إخيتارات الجميعه العمويمة ويثق فى حضورهم يوم 30 نوفمبر من أجل الأهلى، كما أكد أن المكان الطبيعى للأهلى أن يتواجد فى مصاف الأندية العالمية بأعضاء جمعيته العمومية وبكل عاشق لإسم هذا النادى العريق الذى ساهم فى صناعة تاريخه عظماء على مدار التاريخ منذ 1907. وتضم قائمة الخطيب كلاً من العامري فاروق نائباً وخالد الدرندلي أميناً للصندوق وخالد مرتجى وجوهر نبيل ومحمد الدماطي وإبراهيم الكفراوى ورانيا علوانى وطارق قنديل أعضاء فوق السن،ومحمد سراج الدين ومحمد جمال الجارحى ومهند مجدى أعضاء تحت السن.
