قال الدكتور مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن الوزارة تهتم بالقرآن الكريم حفظًا وتلاوة، وقرآنًا وتدريسًا لتطوير الخطاب الديني دعمًا وتطويرًا، مؤكدًا أن القرّاء المتميزين طوال تاريخهم أحد أهم جوانب القوى الناعمة لمصر بجانب الأزهر الشريف. أوضح الوزير، خلال مؤتمر صحفي عقده بالوزارة، أن بعض القرّاء لا زال تاريخهم حاضرًا، والكثير من الدول تطلب إيفاد القرّاء، ولا يقل دور القارئ عن دور الدعاة في التأثير في الجانب الحسي الإيماني. تابع: سنبدأ صفحة جديدة في الاهتمام بالقرآن الكريم، والبعض أشاع أن هناك غلق بعض مكاتب تحفيظ القرآن لكن ما نفعله توسيع وتطوير، مضيفا: "ما نفعله ضابطان في القرآن الكريم أن يكون حافظًا متمكنًا، وألا يكون له أي انتماء لأي جماعة سياسية