افتتح الدكتور خالد العناني - وزير الآثار - مساء أمس، المعرض المؤقت للآثار المصرية بمقر المتحف المصري تحت عنوان "سيناء: مهد الكتابة الأبجدية". وجاء ذلك بحضور كلا من لودفيج مورينز - رئيس بعثة جامعة بون الألمانية والعاملة بمنطقة سرابيط الخادم بسيناء، والدكتور ممدوح الدماطي - وزير الآثار السابق، والدكتورة فينيس كامل جودة - وزير البحث العلمي السابق، وحازم عطية - محافظ الفيوم السابق، وإلهام صلاح - رئيس قطاع المتاحف، والدكتور محمود عفيفي - رئيس قطاع الآثار المصرية وعدد من علماء الآثار المصرية. وأكد "العناني" حرصه على افتتاح المعرض اليوم، بالتزامن مع احتفال مصر بعيد تحرير سيناء وكذلك مرور 100 عام على اكتشاف عالم الآثار المصرية ألين جاردنر سر الكتابة، ليشهد العالم أجمع على أن مصر مهد الحضارات منذ أقدم العصور، ويحكي المعرض تطور الكتابة الأبجدية التي ظهرت في جنوبسيناء منذ ألاف السنين والتي تعد أصل الكتابة الأبجدية في العالم أجمع. ومن جانبها قالت صباح عبدالرازق، وكيل المتحف المصري للشؤون الأثرية، إن المعرض يضم 40 قطعة أثرية عبارة عن لوحات حجرية تحوي نقوش لمعبودات ارتبطت بسيناء بالإضافة إلى مجموعة من التماثيل وصلاية تحوي نقوش ربما تمثل إشارة لمدينة بوتو. افتتح الدكتور خالد العناني - وزير الآثار - مساء أمس، المعرض المؤقت للآثار المصرية بمقر المتحف المصري تحت عنوان "سيناء: مهد الكتابة الأبجدية". وجاء ذلك بحضور كلا من لودفيج مورينز - رئيس بعثة جامعة بون الألمانية والعاملة بمنطقة سرابيط الخادم بسيناء، والدكتور ممدوح الدماطي - وزير الآثار السابق، والدكتورة فينيس كامل جودة - وزير البحث العلمي السابق، وحازم عطية - محافظ الفيوم السابق، وإلهام صلاح - رئيس قطاع المتاحف، والدكتور محمود عفيفي - رئيس قطاع الآثار المصرية وعدد من علماء الآثار المصرية. وأكد "العناني" حرصه على افتتاح المعرض اليوم، بالتزامن مع احتفال مصر بعيد تحرير سيناء وكذلك مرور 100 عام على اكتشاف عالم الآثار المصرية ألين جاردنر سر الكتابة، ليشهد العالم أجمع على أن مصر مهد الحضارات منذ أقدم العصور، ويحكي المعرض تطور الكتابة الأبجدية التي ظهرت في جنوبسيناء منذ ألاف السنين والتي تعد أصل الكتابة الأبجدية في العالم أجمع. ومن جانبها قالت صباح عبدالرازق، وكيل المتحف المصري للشؤون الأثرية، إن المعرض يضم 40 قطعة أثرية عبارة عن لوحات حجرية تحوي نقوش لمعبودات ارتبطت بسيناء بالإضافة إلى مجموعة من التماثيل وصلاية تحوي نقوش ربما تمثل إشارة لمدينة بوتو.