تشير المؤشرات شبه النهائية الى خوض كلاً من الفريق " أحمد شفيق " و الدكتور " محمد مرسى " جولة الاعادة فى انتخابات رئاسة الجمهورية ، لذلك شهدت الساحة العديد من ردود الافعال نتيجة لتلك المؤشرات . وجاءت ردود الأفعال حول جولة الاعادة بين شفيق و مرسى من بعض الشخصيات السياسية و الثورية على الصفحات الشخصية لهم على موقعى التواصل الاجتماعى " فيسبوك و تويتر " كالتالى : وائل غنيم: " يجب ألا نلوم الشعب على اختياراته وألا ننساق إلى دعاوى الإساءة إلى الشعب الذي أثبت أنه وبرغم حداثة علاقته بالديموقراطية يمارسها بشكل جيد، ويجب ألا نلوم أي ناخب على تفتيت أصوات المرشحين المحسوبين على الثورة في صالح أحمد شفيق، المنطقي أن يوجه اللوم للمرشحين (حمدين وأبو الفتوح) على عدم تقديرهما للموقف تقديرا سياسيا صحيحا وتفضيل كل واحد منهما الاستمرار في السباق منفرداً " علاء الاسوانى: " اذا كانت الإعادة بين مرسي وشفيق يجب تكوين فريق رئاسي مع مرسي وأخذ ضمانات على الآخوان واضحة وملزمة ثم خوض المعركة لمنع عودة نظام مبارك للحكم " عبدالرحمن يوسف القرضاوى: " إياكم واليأس، لأن مصر أكبر وأهم من أن تحسم معركتها بهذه السرعة وبهذه السهولة " د. عمرو حمزاوى: " حياتنا السياسية بها استقطابات حادة. بعض من صوتوا لحمدين وأبو الفتوح سيصوتون لمرسي أو شفيق، وآخرون وأنا بينهم سنكون في معارضة ديمقراطية " نوارة نجم: " ولا شفيق أحسن من مرسي ولا مرسي أحسن من شفيق.. الاتنين عندي زي بعض.. وأنا مش حاصوت لحد فيهم " بلال فضل: " أتشرف بأنني برغم مواقفي المعارضة للإسلاميين قبلت أن أقف معهم من أجل مصلحة البلاد وسأظل على موقفي في رفض إنتاج نظام مبارك من جديد " نادر بكار: " حملة السيد حمدين؛ تحيةً لكم أن استطعتم الوصول إلى أغلب طبقات الشعب المصري في زمن ٍ قياسي أجبر الجميع على احترامكم .. ؛ د. أبو الفتوح أنت لم تخسر شيئا ًقدر الله وما شاء فعل مشروعك هو مشروع ٌ لكل الوطن ولعل الله أراد لك تطبيقه من موقع آخر ؛خالص تقديري و احترامي " حمزة نمرة: " الظاهر إني كنت رومانسي زيادة عن اللزوم وقال فاكر إن مصر ممكن تبقى زي ميدان التحرير.مرحباً بكم في مصر المستقطبة وأنا قطعاً هقف ضد قطب الفلول " علاء عبد الفتاح: " السؤال المفضل دلوقتي مين اللي كان مفروض يتنازل لمين ؟؟!! ، حميد ولا أبو الفتوح. أظن كلنا قرأنا المعطيات غلط .... السؤال ظالم " د. هبة رؤوف عزت: " على الإخوان مهمة ثقيلة:إنقاذ الديمقراطية-وعليهم إلالتزام علنا" بصيانة الجمهورية.معالم الإسلامية ليست مكمن الخوف منهم-بل الهيمنة.والله أعلم " اسراء عبد الفتاح: " أي تحالف مع الاخوان هيبعونا وممكن كمان يسقطوا نفسهم علشإن يسقطونا. يسقط شفيق العسكر ومرسي الاخوان " يوسف الحسينى: " المعركة لم تنتهي،فلنكمل ما بدأناه و نظل ثابتين على مبادئ الحق و الحرية،كل النعمة لأولائك الذين في وجه الظلم يقفون "