قال الجيش الفرنسى إنه أعاد بعض الاستقرار إلى بانجى، عاصمة جمهورية أفريقيا الوسطى، بعد أن اشتبكت قواته مع مسلحين أمس الاثنين، فى عملية استهدفت نزع سلاح مقاتلين مسلمين ومسيحيين متنافسين بعد أعمال عنف سقط فيها مئات القتلى الأسبوع الماضى.
وقال الجيش إن تبادل إطلاق الرصاص وقع قرب مطار بانجى فى الصباح، حينما رفض المسلحون تسليم أسلحتهم وفى وقت لاحق تعرضت القوات الفرنسية لهجوم متمردين سابقين فى وسط المدينة، ولكن بحلول المساء خلت الشوارع من المجموعات المسلحة.
وقال الكولونيل جيل جارون المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة للجيش الفرنسى فى باريس "لم تعد هناك دوريات أخرى للمجموعات المسلحة فى المدينة ولم يعد السكان معرضين لخطر الإرهاب الذى أوجدته هذه المجموعات".
وأضاف جارون قوله "خفت حدة العنف، وعدنا إلى وضع أكثر استقرارا، وما زلنا منتشرين فى بانجى لتنفيذ مهمتنا".
وقد عززت فرنسا وجودها العسكرى إلى 1600 جندى أوائل الأسبوع، حينما اكتسحت موجات من العنف الدينى هذه المستعمرة الفرنسية سابقا.
قال الجيش الفرنسى إنه أعاد بعض الاستقرار إلى بانجى، عاصمة جمهورية أفريقيا الوسطى، بعد أن اشتبكت قواته مع مسلحين أمس الاثنين، فى عملية استهدفت نزع سلاح مقاتلين مسلمين ومسيحيين متنافسين بعد أعمال عنف سقط فيها مئات القتلى الأسبوع الماضى.
وقال الجيش إن تبادل إطلاق الرصاص وقع قرب مطار بانجى فى الصباح، حينما رفض المسلحون تسليم أسلحتهم وفى وقت لاحق تعرضت القوات الفرنسية لهجوم متمردين سابقين فى وسط المدينة، ولكن بحلول المساء خلت الشوارع من المجموعات المسلحة.
وقال الكولونيل جيل جارون المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة للجيش الفرنسى فى باريس "لم تعد هناك دوريات أخرى للمجموعات المسلحة فى المدينة ولم يعد السكان معرضين لخطر الإرهاب الذى أوجدته هذه المجموعات".
وأضاف جارون قوله "خفت حدة العنف، وعدنا إلى وضع أكثر استقرارا، وما زلنا منتشرين فى بانجى لتنفيذ مهمتنا".
وقد عززت فرنسا وجودها العسكرى إلى 1600 جندى أوائل الأسبوع، حينما اكتسحت موجات من العنف الدينى هذه المستعمرة الفرنسية سابقا.