نشرت جريدة " لومند " الفرنسية خبراً يفيد انشاء ما يسمى بالجيش السورى الالكترونى موقعاً مشابهاً لموقع اليوتيوب ، و الهدف من وراء انشاء هذا الموقع هو التعرف على معلومات الناشطيين السوريين و يتضمن هذا الموقع فخان : الأول هو سرقة كلمات السر من المستخدمين الذين يريدون التعليق على الفيديو ، و الثانى يطلب من المستخدمين تحديث برنامج " فلاش بلير " و اذا قبل المستخدم هذا التحديث فان جهازه يصاب ببرنامج خبيث يمكن أن يعطل أى جهاز كما يمكن لمن يتحكم فى هذا البرنامج أن يحصل على المعلومات الموجودة فى الجهاز المصاب . و من جانب اخر تنبهت " مؤسسة الحدود الامريكية " (Electronic Frontier Foundation ) لهذا الموقع مما مكن المسؤولون من حذفه .