*أن يبدأ بحمد الله والثناء عليه، ثم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ويختم بذلك.
*الجزم في الدعاء واليقين بالإجابة.
*الإلحاح في الدعاء وعدم الاستعجال.
*حضور القلب في الدعاء.
*الدعاء في الرخاء والشدة.
*لا يسأل إلا الله وحده.
*عدم الدعاء على الأهل، والمال، والولد، والنفس.
*خفض الصوت بالدعاء بين المخافتة والجهر.
*الاعتراف بالذنب، والاستغفار منه، والاعتراف بالنعمة، وشكر الله عليها.
*عدم تكلف السجع في الدعاء.
*التضرع والخشوع والرغبة والرهبة.
*كثرة الأعمال الصالحة، فإنها سبب عظيم في إجابة الدعاء.
*رد المظالم مع التوبة.
*الدعاء ثلاثاً.
*استقبال القبلة.
*رفع الأيدي في الدعاء.
*الوضوء قبل الدعاء إذا تيسر.
*أن يبدأ الداعي بنفسه إذا دعا لغيره.
*أن يتوسل إلى الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، أو بعمل صالح قام به الداعي نفسه.
*التقرب إلى الله بكثرة النوافل بعد الفرائض ، وهذا من أعظم أسباب إجابة الدعاء
أن يكون المطعم والمشرب والملبس من حلال.
*لا يدعو بإثم أو قطيعة رحم.
*أن يدعو لإخوانه المؤمنين، ويحسن به أن يخص الوالدين والعلماء والصالحين والعباد بالدعاء، وأن يخص بالدعاء من في صلاحهم صلاح للمسلمين كأولياء الأمور وغيرهم، ويدعو للمستضعفين والمظلومين من المسلمين.
*أن يسأل الله كل صغيرة وكبيرة.
*أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.
*تحري أوقات الإجابة والمبادرة لاغتنام الأحوال والأوضاع والأماكن التي هي من مظان إجابة الدعاء.