لا تنوى النمسا سحب جنودها من قوة الأممالمتحدة فى الجولان على رغم المخاطر المتعلقة بأمن القوات بسبب النزاع فى سوريا.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع النمساوية لوكالة فرانس برس، "حتى الآن، لم نضع خططاً" لخفض عدد جنودنا.
وينتشر فى الوقت الراهن 375 جنديا نمساويا فى الجولان، أى حوالى ثلث قوة مراقبة فك الاشتباك فى الجولان المكلفة منذ 1974 فرض احترام وقف لإطلاق النار بين سوريا وإسرائيل التى تحتل قسما كبيرا من هضبة الجولان.