صرح اللواء عادل غضبان، الحاكم العسكري ببور سعيد إن قوات الجيش لم تتسلم المديرية أو المحافظة وإنما تنتشر في محيطهما فقط. وأضاف الحاكم عقب إنتشار قوات الجيش ، أن وجود الجيش محاولة لتهدئة التوتر بين الشرطة المحتجين من أهالي بور سعيد.
الجدير بالذكر أن المحافظة تشهد حالة من الإستنفار الأمنى إستعدادا للحكم الذى يصدر غدا فى قضية مجزرة بورسعيد ، حيث دفعت الصحة بمايقرب من 20 سيارة خوفاً من إشتباكات دامية.