{ خبر اليوم } ... ألقى مجهولون، اليوم، زجاجات «مولوتوف» على جراج مخصص لمركبات ومدرعات قوات الأمن المركزي، ملحق بمعسكر الأمن المركزي بمدينة بورسعيد، ما أدى لنشوب حريق محدود بالجراج
أهم العناوين لهذا اليوم ...
مختار نوح : يوجد قيادات داخل الاخوان لا يصلون .
محمد ابوحامد : لماذا يكون الشاطر رئيس للوزراء وهو رئيس الدولة !!
أحمد البرعي : أخذنا قرار مقاطعة الانتخابات بالإجماع، ولن نرجع عنه .
احسان كميل : فكرت في الاستقالة ولكن لم استقيل.
برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة
ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... المحامي مختار نوح القيادي المنشق عن جماعة الإخوان المسلمين، وعضو مؤسس حزب مصر القوية،
قال مختار نوح، إن مؤسسة الرئاسة لا يوجد بها مستشارين، يمثلون الفكر المختلف عن الدكتور محمد مرسي. وأكد نوح، أنه لن يشارك في الانتخابات، في ظل استمرار أجواء القتل، ووجود احتمالات للتزوير، رغم أن حزبه أعلن موقفه رسميا اليوم بالمشاركة. وأكد نوح، أنه يوجد قيادات داخل جماعة الإخوان المسلمين لا يصلون، ويستدعون "الذبيبة واللحية"؛ ليتسلقوا عليها، وتابع "مرسي لا يستطيع الآن أن يعيد شعار الإسلام هو الحل". وأشار نوح إلى أن الجماعة لا تمثل "ظهرا شعبيا" للرئيس محمد مرسي، والدليل هزيمة طلاب الإخوان في الانتخابات الطلابية بالجامعات، على حد قوله. و طالب نوح المحكمة الدستورية بالعمل على وقف الانتخابات البرلمانية المقبلة مؤكدا أن إجراء الإنتخابات في ظل هذه الظروف التي تشهدها مصر حاليا لن يكون معبرا عن الحقيقة كما أن الناس لن تسمح بإجراء الإنتخابات وقال من يظن أنه يمكن إجراء إنتخابات "واهم " وإجراء الإنتخابات البرلمانية في ظل هذه الأجواء أمر مستحيل ...وقال " لن أشارك في أي انتخابات طالما أجواء القتل واحتمالات التزوير تسيطر على الشارع" من ناحية اخرى أكد أن الاخوان ليسوا ظهيرا شعبيا للرئيس محمد مرسي وأن ماحدث في إنتخابات إتحاد الطلبة أثبت تراجع شعبية الإخوان في الطبقة المثقفة توقع مختار نوح ألا تجرى انتخابات مجلس النواب في موعدها، لاحتمالية صدور حكم من المحكمة الدستورية بوقف الانتخابات، وذلك لعوار شاب التعديلات التي نص عليها حكم المحكمة الدستورية ووجوب عودة القانون لها لفحصه بموجب الدستور. وأوضح نوح أنه من المتوقع أيضا أن يصدر حكم بوقف الانتخابات من المحكمة الإدارية، لوجود فساد كبير بقاعدة الانتخابات، مشيرًا إلى أن هذه الأحكام المتوقع صدورها خلال الأسابيع المقبلة ربما تنقذ الموقف السياسي بالنسبة للدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية. ولفت نوح إلى أن مشكلة رئيس الجمهورية أنه قرب منه أهل الثقة، فأصبح مبتليًا بهم، وبعد عنه أهل الخبرة فأصبح عاريًا أمام الشارع، مشددًا على أن شعبية الدكتور محمد مرسي تتراجع وتتلاشى. ونوه نوح إلى أن خبرته برئيس الجمهورية تؤكد له أن مرسي مرهق مما يحدث الآن حوله، ومن المشاهد التي يتابعها في وسائل الإعلام، موضحًا أن هذه الضغوط ستسفر عن اضطرار مرسي للانفصال عن جماعة الإخوان وإبعاد أهل الثقة عنه أو خروجه من المشهد السياسي برمته لأن شخصيته لن تتحمل كل هذه المتاعب. وأكد نوح أنه في حالة الإصرار على إجراء انتخابات مجلس النواب في موعدها فإن المواطنين الرافضين لنظام مرسي لن يسمحوا بإجرائها، مشيرًا إلى أنه في حالة إجرائها فإن النظام برمته لن يعمر طويلًا. وأشار نوح إلى أن مرسي سيسأل عن البدلات والرواتب التي يحصل عليها أهل الثقة، منوهًا إلى أن كثيرًا ممن حول مرسي ويؤيده الآن استفادوا من مواقعهم ولم يكونوا يومًا من الأيام إخوان. واستشهد بالدور الذي لعبه المستشار حسام الغرياني في التعجيل بإعداد الدستور، الذي وصفه بأنه أعظم دستور في تاريخ مصر قائلًا: "الغرياني لم يكن في يوم من الأيام من الإخوان واستفاد من البدلات وتعيينه كرئيس للمجلس القومي لحقوق الإنسان.. والغرياني لو عرض عليه قضايا الإخوان قبل الثورة لكان حكم باستمرار حبسهم". وتعرض القيادي السابق بجماعة الإخوان إلى العلاقة بين الإخوان والسلفيين، مشددًا على أن الخلاف بين الطرفين كبير والهوة بينهم متسعة ولكنه تحالفوا تحالف المضطر. وأضاف: "تحالفهم قام على باطل وكان مصيره الفشل لأنهم تحالفوا على إسناد لجان بالتأسيسية لغير أهلها وغيرها من الأمور التي احتاج فيها الطرفان للتعاون وإقصاء الآخر"، مستبعدًا أن تعود العلاقة بين الجانبين إلى ما كانت عليه قبل الأزمة الأخيرة وإقالة خالد علم الدين مستشار الرئيس السابق لشئون البيئة. واختتم نوح حواره بالإشارة إلى أن المستشارين الذي عينهم الدكتور محمد مرسي بالتأكيد أنهم يحصلون على مكافآت ورواتب، وأن من يقول غير ذلك فإنه يضع رأسه في الرمال، والسؤال: من يدفع فواتير الفنادق التي يقيم فيها مستشارو رئيس الجمهورية وغيرها من الأمور، مؤكدًا أن مرسي سيسأل شعبيًا عن هذه الأمور كلها وسيسأل أمام الله لإعطائه هذه المزايا لغير أهلها ولمن لا يؤدون مقابلها عملًا يستحقون عليه هذه المزايا، معتبرًا ذلك إهدارًا للمال العام.
برنامج " العاشرة مساءاً " مع وائل الابراشي على قناة دريم 2
حوار خاص مع رجل الأعمال نجيب ساويرس
قال نجيب ساويرس: كنت أتصور أننا فى فكرة ديمقراطية وتخيلت أننا من الممكن أن نعيش سويًا، وأنه من الممكن أن يتحالف "المصريين الأحرار" مع الإخوان في لحظة من أجل مصر، ولكن ما حدث عكس ذلك فمثلا المهندس خيرت الشاطر يترصدنا بالاسم ويخصنا بالذكر، مشيرًا إلى أنه يريد هذه العائلة، كما أن الرئيس مرسي أيضًا أشار إلينا. وأوضح "ساويرس": إن الترصد والمتابعة هو السلوك الحاكم لنظام الإخوان المسلمين، فبمجرد أن تنتهى الانتخابات يخرج سيل الاتهامات لأحمد شفيق وغيره، ثم يتتبعون أسرتى عن طريق الضرائب والكل يعلم أن هذا كذب، وأن شعور الانتقام والجو البوليسى الذى تعيش فيه مصر لن يخلق أى استثمارات فى مصر، فضلاً عن أنهم زرعوا الانقسام داخل العائلة بسبب رفض العائلة لسلوكى وتدخلى فى السياسة وهم يعتبرون أنني السبب في قضية الضرائب. وأشار ساويرس إلى أنه حر فى أمواله وأن لديه حزبًا ومن حقه أن يموله، والمهم أنهم يقولون من أين يأتون بتمويلهم وماهي علاقتهم بقطر. وقال إنه من المؤلم أن يعيش خارج مصر، وإنه لم يكن يريد أن يترك مصر ويصفى أعماله، موضحًا أنه لن يترك مصر على الإطلاق وأنه سيعود ولكن بعد تحرير مصر من الاحتلال الإخوانى، فأصبح مطلوب منّا تحرير مصر من هذا الاحتلال وعودة الديمقراطية وإنهاء التربص والترصد. وأضاف "ساويرس": إن الإخوان المسلمين لم يكن يريدون المشاركة فى الثورة وهم لا يدركون حقيقتها، أهدافها وهم دخلاء عليها أما أنا فقد خاطرت بمنصبى المالى كرجل أعمال ووقفت مع الثورة ضد مبارك ولم أهتز، فضلا عن أن وزير الإعلام أنس الفقى طلب منى إغلاق "أون تى فى" ورفضت. وأشار إلى أن نصف المصيبة التى نعيشها الآن هى رؤية أمريكا للوضع المصرى، مضيفًا أن ما يغيظ أن تأتي أمريكا وتقول لجبهة الإنقاذ شاركوا فى الانتخابات، موضحًا أننا سنواجه سيطرة الإخوان وحدنا ولن نحتاج إلى الولاياتالمتحدةالأمريكية، وما يحدث فى مصر من الإخوان يتشابه مع ما قام به هتلر وموسيلينى والفاشستية ، قائلاً: إن الإخوان يحتلون مصر بأخونتها -حسب قوله. و أكد نجيب ساويرس، أن النظام الحالي لايختلف كثيرا في ممارسته عن النظام السابق، حيث كانوا يضغطون على رجال الأعمال ويلفقون لهم العديد من الاتهامات للإطاحة بهم، ومايحدث الآن يشبه حكم موسوليني. وأضاف ساويرس، قائلاً: لدي انتماء وطني شديد لمصر، معرباً عن حزنه، من الطائفية الموجودة في مصر. وتابع: "الرئيس محمد مرسي لايريد حوارا، فهو يقرر الحوار بعد أن يكون قد اتخذ القرار. وأكد أن قرار بيع قناة "أون تي في" كان استجابة لمشيئة والده وأخوته؛ لأنهم تأكدوا أنها السبب في مشاكلهم. لكن على الرغم من ذلك حتى الآن يتم استهداف العائلة.
برنامج " اخر النهار " مع خالد صلاح على قناة النهار
ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... البرلماني السابق محمد ابو حامد
أرجع محمد أبو حامد، مطالبته بعودة الجيش لإدارة شئون البلاد، إلى سياسة جماعة الإخوان المسلمين التي تهدد الأمن القومي لمصر. وقال أبو حامد، "فكرتي هي التصدي لهيمنة الجماعات الدينية على مصر، ورغم أن الجيش ارتكب جرائم، لكنه عدو، وهذا سبب مطالبتنا له بالعودة ليس من أجل الحكم، ولكن لحماية أمن مصر". وأشار إلى أن الهتاف بسقوط حكم العسكر، كان يعني الاعتراض على إدارة المجلس العسكري للمرحلة الانتقالية. ورأى أبو حامد أن الرئيس محمد مرسي جاء بانتخاب لكنه ارتكب ما يسقط شرعيته، واعترف أنه محب لرجل الأعمال نجيب ساويرس، لأنه صاحب فضل عليه، حسب قوله. وأشار أبو حامد، إلى رفضه قانون العزل السياسي، وقال: "رفضته وكنت تحت قبة البرلمان، والإخوان هم من اخترعوا مصطلح الفلول". و هاجم أبو حامد، نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، المهندس خيرت الشاطر مؤكداً على أنه يتحكم في مصر فعلياً عبر مكتب الإرشاد ومؤسسة الرئاسة مشيراً إلى أن الرئيس محمد مرسي أقسم على أن يطيع أوامر المرشد العام للإخوان المسلمين ومن يصل إلى مكانة الرئيس مرسي يعني أنه يعلم مكان مخازن السلاح، والتنظيم السري بالتالي لا يجرؤ أن يقول أنه لا ينتمي للإخوان، على حد تعبيره. ورداً على سؤال الإعلامي خالد صلاح القائل '' ماذا لو أصبح خيرت الشاطر رئيساً للحكومة؟'' قال أبو حامد '' سنستمر في معارضتهم .. وحقيقة ما الذي يدفع الشاطر لكي يكون رئيساً للحكومة وهو رئيسٌ للدولة''. وأكد أبو حامد على أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، ينتمي ''لجماعة الإخوان'' بدون شك لكن من الغريب أنه ينفي ذلك، على حد قوله بينما انتقد الدكتور عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة قائلاً '' هذا الرجل في قمة التعالي، وهؤلاء لو كانوا يظنون أنهم يخدمون الإسلام فهم يضرونه أكثر من إبليس''.
برنامج " جملة مفيدة " مع منى الشاذلي على قناة ام بي سي مصر
ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... الدكتور احمد البرعي القيادي بجبهة الانقاذ الوطني
أكد الدكتور أحمد البرعي أن قرار الجبهة بمقاطعة الانتخابات البرلمانية القادمة نهائي ولا رجعة فيه، مشيرا إلى أن الاضطرابات التي تحدث في الشارع المصري سببها سقوط دولة القانون منذ أن أصدر الرئيس محمد مرسى الإعلان الدستوري وما تبعه بمخالفات قانونية بدءاً بتعيين النائب العام ثم تشكيل الجمعية التأسيسية. وقال البرعي "أخذنا قرار مقاطعة الانتخابات بالإجماع، ولن نرجع عنه، لا أحزاب ستطرح قوائم، ولكن بعض الأعضاء قد يفكرون أن يرشحوا أنفسهم في الانتخابات، ولكن في هذه الحالة عليهم الاستقالة من الحزب أولا". وأضاف مبررا هذا القرار: "أس المشكلة هو سقوط دولة القانون، بداية من الإعلان الدستوري الذي صدر يوم 22 فبراير، وتفصيل دستور وقوانين على حجم الجماعة، متجاهلة أن المجتمع ليس ملك للجماعة وحدها، ولكن ملك كل المصريين". وتابع: "إذا أردنا أن نؤرخ للفوضى، فإنها ستبدأ من 22 نوفمبر، قبل إجراء المرحلة الثانية من الانتخابات الرئاسية اجتمع مرسي مع ممثلي مختلف التيارات السياسية في فندق فيرمونت ووعد بأشياء ولم ينفذها، ثم بدأنا نتفاهم على التأسيسية، وتم الاتفاق على كيفية تعديل الدستور، وتشكيل حكومة جديدة، وفوجئنا بعد ذلك بالإعلان الدستوري، الذي كان ضربة للوحدة الوطنية، بعدها أحسسنا أن مرسي ما زال رئيسا لفصيل واحد وهذا ما عمق الخلاف في مصر". وأكد البرعي أن قيادات الجبهة لم تمانع إجراء حوار وطني، ولكنهم أحسوا بخيبة الأمل بعد أن أسفرت الحوارات السابقة عن لا شيء، وقال: "نفترض أننا وحشين، ماذا أسفرت الحوارات التي لم نشترك فيها؟". وقال البرعى، أن الجبهة تفكر فى إنشاء قناة فضائية للتواصل مع الشعب من خلالها، ولتفعيل حملة قوية لمقاطعة الانتخابات البرلمانية. وأضاف البرعى أن هناك نية لعمل تحالفات داخل الجبهة بين الأحزاب ذات التوجهات السياسية الواحدة، كما أن الجبهة قررت التواصل بشكل أكثر فاعلية مع الشباب. ونفى البرعى نية الأحزاب المنضمة للجبهة لخوض الانتخابات البرلمانية، مؤكدا أن قرار المقاطعة نهائى.
برنامج " البلد اليوم " مع رولا خرسا على قناة صدى البلد
ضيف حلقة اليوم ... الدكتور احسان كميل جورجي رئيس مصلحة الطب الشرعي
أكد إحسان كميل جورجى، أنه إلى الآن لم يتقدم باستقالته من المصلحة، مشيرًا إلى أنه اليوم شعر بالإحباط لذلك فكر فى الاستقالة من منصبه، وعندما علم زملاؤه انهالت عليه المكالمات الهاتفية لإثنائه عن قراره لذلك لم يتقدم بالاستقالة إلى الآن. وأضاف جورجى أن حالته الصحية مجهدة منذ أكتوبر الماضى، وقد تم احتجازه فى أحد مستشفيات الولاياتالمتحدةالأمريكية وتم تركيب دعامات له من أجل توسيع الشريان التاجيه له. وأشار جورجى إلى أنه تقدم بطلب لوزير العدل من أجل الحصول على إجازة للسفر لإجراء عملية جراحية فى الخارج ولكن تم رفض الطلب ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل أن التظلم الذى تقدم به على القرار الذى صدر بحرمانه من مكافأة نهاية الخدمة على أثر محاسبته على سرقة سيارة الدكتورة ماجدة النائب الأول لكبير الأطباء الشرعيين رفض ما ولد إليه إحساس بأن هناك تعسفًا يتم تجاهه من قبل وزارة العدل وجاء شعوره بعدما أكد أنه لن يسمح لأحد فى الدولة أن يتدخل فى شئون إعداد تقارير مصلحة الطب الشرعى. وأوضح جورجى أنه يرفض الوساطة والمحسوبية لذلك بعد صدور قرار إلغاء الانتداب فى المصلحة وفوجئ بقدوم بنت مسئول كبير فى البلد للعمل فى المصلحة فرفض وبعد هذا الرفض فوجئ بفاكس رسمى يصله يتم فيه رفض التظلم الذى تقدم به شكلاً وموضوعاً وكذلك رفض إجازته الاعتيادية.
إلى هنا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ، انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله ....