أعلن ألتراس"الجرين ايجلز" للنادى المصرى البورسعيدى، عن فيلمه التسجيلى لتوثيق انتهاكات الشرطة تجاه أهالى المحافظة فى الأحداث الدامية التى أعقبت جلسة النطق بالحكم فى قضية الاستاد 26 يناير الماضى. ويتناول قصة الفيلم بداية الاعتصام أمام سجن بورسعيد العمومى، مرورًا بالنطق بالحكم فى قضية الاستاد وإطلاق النار على المتظاهرين، كما يعرف الفيلم مقاطع واضحة لقناصة الداخلية يطلقون النار على المتظاهرين من عدة مواقع بمختلف انحاء المحافظة.
وحذر الألتراس جميع القنوات من عدم إذاعة الحقيقة للرأى العام المصرى والعالمى بعدم دخول كاميراتها إلى أرض بورسعيد مُجددًا لتغطية الاحداث.