لقى طالب مصرعه ، بعد أن دفعه زميله ، "أثناء الهزار" على محطة قطار مترو الملك الصالح، ولكن اختل توازن الطالب فسقط تحت عجلات القطار القادم من اتجاة حلوان ، ونتج عن ذلك، توقف الحركة لحين الإنتهاء من إجراء المعاينة، ورفع الجثة التى انشطرت نصفين تحت عجلات القطار. وشهدت كافة محطات الخط الأول للمترو زحاماً شديداً من الركاب حيث وقت الحادث تزامن مع خروج الموظفين ، وامتد الزحام إلى كافة المحطات التبادلية التي تربط الخطوط ببعضها.
من جانبه قال المهندس عبدالله فوزي رئيس الشركة المصرية لادارة وتشغيل مترو الانفاق، فى تصريح صحفى، ان حركة القطارات توقفت حتي تم رفع الجثة من على الرصيف، بعد إجراء المعاينة اللازمة من قبل الجهات المختصة واستلام أهالى المتوفي للجثة.