ترددت أنباء نقلتها وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب) عن تدهور صحة الرئيس الإثيوبي مليس زيناوي، وأضافت أنه فى حالة صحية خطرة، وتم نقله إلى مستشفى فى بروكسل، لكن الحكومة الإثيوبية وسفيرها هناك نفيا تلك الأنباء. وأفاد مصدر رفض الكشف عن هويته أن زيناوي "في حالة حرجة وحياته مهددة بالخطر". وأوضح مصدر دبلوماسي آخر "أنه في حالة حرجة لكن لم يمت بعد". وأكد هذه المعلومات مصدر دبلوماسي ثالث لفرانس برس.
في المقابل، أكد المتحدث باسم الحكومة الإثيوبية بركات سيمون أن زيناوي "ليس في حالة خطرة بل في صحة جيدة".
وأوضحت المصادر أن زيناوي نقل إلى أحد المستشفيات الجامعية الكبرى في بروكسل وأحيط الأمر بالسرية الطبية. أما سفارة إثيوبيا في بروكسل فأعلنت لفرانس برس أن "لا معلومات لديها" حول الموضوع.
ولم يشارك زيناوي في قمة للاتحاد الإفريقي عقدت يومي الأحد والإثنين في بلاده التي تستضيف مقر الاتحاد الإفريقي دون أن تعطي السلطات مبررًا لذلك.
ويتولى زيناوي الحكم في إثيوبيا منذ 21 عاما وسيترتب على غيابه عواقب كبيرة في منطقة القرن الإفريقي التي تشهد اضطرابات، بحسب مصدر دبلوماسي. ترددت أنباء نقلتها وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب) عن تدهور صحة الرئيس الإثيوبي مليس زيناوي، وأضافت أنه فى حالة صحية خطرة، وتم نقله إلى مستشفى فى بروكسل، لكن الحكومة الإثيوبية وسفيرها هناك نفيا تلك الأنباء.
وأفاد مصدر رفض الكشف عن هويته أن زيناوي "في حالة حرجة وحياته مهددة بالخطر". وأوضح مصدر دبلوماسي آخر "أنه في حالة حرجة لكن لم يمت بعد". وأكد هذه المعلومات مصدر دبلوماسي ثالث لفرانس برس.
في المقابل، أكد المتحدث باسم الحكومة الإثيوبية بركات سيمون أن زيناوي "ليس في حالة خطرة بل في صحة جيدة".
وأوضحت المصادر أن زيناوي نقل إلى أحد المستشفيات الجامعية الكبرى في بروكسل وأحيط الأمر بالسرية الطبية. أما سفارة إثيوبيا في بروكسل فأعلنت لفرانس برس أن "لا معلومات لديها" حول الموضوع.
ولم يشارك زيناوي في قمة للاتحاد الإفريقي عقدت يومي الأحد والإثنين في بلاده التي تستضيف مقر الاتحاد الإفريقي دون أن تعطي السلطات مبررًا لذلك.
ويتولى زيناوي الحكم في إثيوبيا منذ 21 عاما وسيترتب على غيابه عواقب كبيرة في منطقة القرن الإفريقي التي تشهد اضطرابات، بحسب مصدر دبلوماسي.