وقعت مشادات كلامية بين أهالى شباب الثورة المقبوض عليهم وقيادات الأحزاب المشاركة فى مؤتمر "لا للإرهاب.. لا لتصفية الثوار"، حيث اتهم الأهالي القيادات المشاركة فى المؤتمر بتجاهل الأطفال المقبوض عليهم. فيما حاول منظمو المؤتمر تهدئة الأهالى حتى يمكن توصيل صوتهم للإعلام، والتعريف بأبنائهم فى محاولة للإفراج عنهم.