بعد وفاة صلاح الدين حاول ابنه العزيز عثمان بن يوسف هدم الأهرمات وبدأ بهرم الملك منكاورع، وعلى الرغم تسخير الكثير من العمال والموارد، فإنه لم يستطع خلع إلا بعض الأحجار البسيطة، وبعد بضعة أشهر، يأس من تلك المهمة. حكايات ملهمة.. خبير أثري يسرد قصص الحب عند قدماء المصريين| خاص مفاجأة.. المصريون القدماء أول من احتفلوا بعيد الحب| تفاصيل بمناسبة واقعة منكاورع.. هل استعان الفراعنة بالجن لبناء الأهرامات؟|مفاجأة بعد رحيل شمس الدين الحجاجي| حسين حمودة: تشاركنا المحبة الغامرة لعالم نجيب محفوظ ب130 ألف نسخة.. قصور الثقافة تحقق أعلى نسبة مبيعات في تاريخها|تفاصيل رقم تاريخي.. مبيعات إصدارات قطاعات وزارة الثقافة تتجاوز 650 ألف نسخة بمعرِض الكتاب فى ذكرى الإسراء والمعراج.. الآثاريين العرب: المسجد الأقصى مهدد بالانهيار نرفضه بشدة.. الآثاريين العرب يصدر بيانا لوقف مشروع كساء هرم منكاورع| تفاصيل قراءة في رواية «خلف الحجب» بقلم الكاتبة اللبنانية زينب عبد الباقي جاليري بيكاسو يستضيف معرض أطياف متفردة ل 11 فنان بصحبة مصطفى الرزاز حكايات ملهمة.. خبير أثري يسرد قصص الحب عند قدماء المصريين| خاص مفاجأة.. المصريون القدماء أول من احتفلوا بعيد الحب| تفاصيل بمناسبة واقعة منكاورع.. هل استعان الفراعنة بالجن لبناء الأهرامات؟|مفاجأة ب130 ألف نسخة.. قصور الثقافة تحقق أعلى نسبة مبيعات في تاريخها|تفاصيل بعد رحيل شمس الدين الحجاجي| حسين حمودة: تشاركنا المحبة الغامرة لعالم نجيب محفوظ رقم تاريخي.. مبيعات إصدارات قطاعات وزارة الثقافة تتجاوز 650 ألف نسخة بمعرِض الكتاب فى ذكرى الإسراء والمعراج.. الآثاريين العرب: المسجد الأقصى مهدد بالانهيار نرفضه بشدة.. الآثاريين العرب يصدر بيانا لوقف مشروع كساء هرم منكاورع| تفاصيل قراءة في رواية «خلف الحجب» بقلم الكاتبة اللبنانية زينب عبد الباقي جاليري بيكاسو يستضيف معرض أطياف متفردة ل 11 فنان بصحبة مصطفى الرزاز محاولات هدم هرم منكاورع
عالم الآثار المصري الدكتور حسين عبد البصير مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية قال إن المؤرخ عبد اللطيف البغدادي في كتابه "الإفادة والاعتبار": "وكان الملك العزيز عثمان بن يوسف لما استقل بعد أبيه، سوّل له جهلة أصحابه أن يهدم هذه الأهرام، فبدأ بالصغير الأحمر وهو ثالثة الأثافي. فأخرج إليه الحلبية والنقابين والحجارين وجماعة من عظماء دولته وأمراء مملكته، وأمرهم بهدمه ووكّلهم بخرابه، فخيّموا عندها وحشروا عليها الرجال والصنَّاع ووفروا عليهم النفقات، وأقاموا نحو ثمانية أشهر بخيلهم ورجلهم يهدمون كل يوم بعد بذل الجهد واستفراغ الوسع الحجر والحجرين". ويكمل البغدادي: "فلما طال ثواؤهم ونفدت نفقاتهم وتضاعف نصبهم ووهنت عظامهم وخارت قواهم، كفّوا محسورين مذمومين، لم ينالوا بغية ولا بلغوا غاية، بل كانت غايتهم أن شوّهوا الهرم، وأبانوا عن عجز وفشل".