احتفل المصري القديم ب عيد الحب، ولكن بشكل مختلف عن الاحتفالات الحديثة، إذ كان المصريون القدماء يقدّرون الحب ويعتبرونه عنصرًا أساسيًا في الحياة، وكانوا يعبرون عن مشاعرهم، كما كانوا يعتقدون أن الحب هو قوة إلهية تُساعد على خلق الكون والحفاظ على توازنه؛ ولذلك كان الاحتفال بالحب بالنسبة لهم هو تعبير عن الشكر والامتنان للآلهة على هذه القوة العظيمة. ولكن، لم يكن الاحتفال بالحب مقتصرًا على يوم واحد فقط، بل كان يُمارس طوال العام من خلال مختلف العادات والتقاليد. بعد رحيل شمس الدين الحجاجي| حسين حمودة: تشاركنا المحبة الغامرة لعالم نجيب محفوظ ب130 ألف نسخة.. قصور الثقافة تحقق أعلى نسبة مبيعات في تاريخها|تفاصيل رقم تاريخي.. مبيعات إصدارات قطاعات وزارة الثقافة تتجاوز 650 ألف نسخة بمعرِض الكتاب فى ذكرى الإسراء والمعراج.. الآثاريين العرب: المسجد الأقصى مهدد بالانهيار نرفضه بشدة.. الآثاريين العرب يصدر بيانا لوقف مشروع كساء هرم منكاورع| تفاصيل قراءة في رواية «خلف الحجب» بقلم الكاتبة اللبنانية زينب عبد الباقي جاليري بيكاسو يستضيف معرض أطياف متفردة ل 11 فنان بصحبة مصطفى الرزاز مفاجأة.. لماذا طالب خبير آثار بإدراج منطقة أبيدوس كموقع تراث عالمي؟ منا عادل: مسرحية «عملوها إزاي»تجربة مختلفة.. وفخورة بالعمل مع أشرف عبد الباقي اشتري المصري .. كتاب يقدم حلًا لأزمة نقص الدولار مظاهر الحب عند الفراعنة
1- الشعر: حيث تمتلئ النصوص المصرية القديمة بقصائد الحب والغزل التي تُعبّر عن مشاعر العاطفة والرومانسية.
2- الرسومات: حيث نجد على جدران المعابد والمقابر رسومات تُصوّر مشاهد الحب والعائلة.
3- الموسيقى: حيث كانت الموسيقى تُستخدم للتعبير عن مشاعر الحب والفرح.
4- الطقوس الدينية: حيث كان المصريون القدماء يُقدّمون القرابين للآلهة التي تُمثّل الحب والزواج، مثل الإلهة "حتحور".
أعياد أقامها الفراعنة للاحتفال بعيد الحب
عيد "أوبت": الذي كان يُقام في شهر "توث" (يناير - فبراير) وكان يُحتفل فيه بزواج الإله "أوزيريس" والإلهة "إيزيس". عيد "باستت": الذي كان يُقام في شهر "برمهات" (مارس - أبريل) وكان يُحتفل فيه بخصوبة الإلهة "باستت".