دعا وزير الخارجية سامح شكري، مؤتمر الأطراف للنظر في البند 12 من تقرير آثار تنفيذ تدابير الاستجابة، حيث لم تستطع هيئة المشروعات والتنفيذ إكمال النظر في هذه المسألة، ثم أحيلت إلى مزيد من التوجيه، وتقرر الأمر على هذا النحو بلا اعتراض. وطالب سامح شكري- خلال كلمته بختام جلسات مؤتمر المناخ اليوم الأحد- مؤتمر الأطراف بالنظر في البند ال13 حول الاستعراض الدولي الثاني للهدف العالمي طويل الأجل في إطار بدء الاتفاقية والتقدم العام من أجل إنجازه، والهيئتان لم تستطع النظر في هذه المسألة، وأحيلت لمؤتمر الأطراف لمزيد من التوجيه وتقرر الأمر على هذا النحو بلا اعتراض. ودعا سامح شكري، مؤتمر الأطراف للعودة إلى البند الفرعي لتقرير الهيئة الفرعية المعنية بالتنفيذ، والهيئة لم تستطع اختتام النظر في خطط التكيف الوطنية وأحيلت لمؤتمر الأطراف لمزيد من التوجيه، وتقرر الأمر على هذا النحو بلا اعتراض. وطالب شكري، مؤتمر الأطراف بالعمل المشترك حول الزراعة، وأحيل من هيئة المشروعات والتنفيذ إلى مؤتمر الأطراف لمزيد من التوجيه، داعيا المؤتمر إلى اعتماد مشروع القرار المعنون للعمل المشترك حول التنفيذ للإجراءات المناخية المعنية بالزراعة والأمن الغذائي وتمت الموافقة عليه وتقرر الأمر على هذا النحو بلا اعتراض. ودعا لتنفيذ التوصيات والتى تعد رسائل موجهة لدول العالم لكافة الأجيال القادمة والمستوى الدولى لمواجهة الآثار السلبية للتغيرات المناخية