أكد الدكتور محمد ناصف رئيس هيئة تعليم الكبار علي دور مصر القومي وأهميته وبخاصة في تعليم وتعلم الكبار؛ لافتا أنه يجب على الدول العربية أن تتكاتف من خلال العقد العربي لتنمية المواطن العربي وإعداده لجودة الحياة ولا سيما في المناطق التي تعاني النزوح . وأشار الدكتور محمد ناصف الي أن جامعة الدول العربية وهيئة تعليم الكبار يدشنان دورة تدريبية لتنمية كفايات مدربات تعليم وتعلم الكبار من أجل تمكين النازحات واللاجئات بالأماكن المستقرة بالدول العربية بالتطبيق على منهج ومنهجية المرأة والحياة. وشدد ناصف على ضرورة تمكين المرأة العربية بالمفهوم الشامل فالمرأة ليست كما يقال نصف المجتمع بل هي المجتمع كله والمسؤولة عن تربية النصف الآخر ولا سيما في مناطق النزوح. وفي كلمته عبر ناصف عن التوجهات و الرؤى المستقبلية في تعليم وتعلم الكبار ولا سيما الخضرنة والمحافظة على البيئة. جامعة عين شمس في أسبوع: الكشف الطبي على 160 من ذوي الهمم بالدراسات العليا للطفولة... المتيني يتفقد تطوير معامل كلية الزراعة.. تكريم المشاركين بمبادرة شباب من أجل التنمية غدا.. الحفل النهائي لمسابقة جامعة عين شمس تبتكر 2022 يأتي ذلك انطلاقاً من دور مصر القومي ورئاستها للعقد العربي لمحو الأمية وتعليم الكبار 2015_2024 في دورته السابعة قام الدكتور محمد يحيى ناصف -رئيس هيئة تعليم الكبار ورئيس العقد العربي في دورته السابعة والسفير المفوض. دعاء خليفة - مدير إدارة التربية والبحث العلمي بجامعة الدول العربية. والدكتور .أشرف محرم . مدير المركز الإقليمي لليونسكو أسفك سرس الليان. والدكتور .عمرو حمدي - مدير المنظمة الكشفية العربية. والدكتورة .إقبال السمالوطي -رئيس الشبكة العربية لمحو الأمية وتعليم الكبار. ووليد عثمان -منسق عام لجنة التنسيق العليا للعقد العربي. ومسعد -منسق لجنة التنسيق العليا للعقد العربي؛ بتدشين الدورة التدريبية تحت عنوان" تنمية كفايات مدربات تعليم وتعلم الكبار من أجل تمكين النازحات واللاجئات في الأماكن المستقرة بالدول العربية بالتطبيق على منهجية المرأة والحياة " وذلك بمركز اليونسكو الإقليمي لتعليم الكبار (أسفك ) بسرس الليان منوفية الفترة من 28/6/2022 إلى 7/7/2022 وهذه الدورة نتاج اتفاقية تعاون جمعت بين هيئة تعليم الكبار وجامعة الدول العربية والمركز الإقليمي لليونسكو سرس الليان والمنظمة الكشفية العربية والشبكة العربية لمحو الأمية وتعليم الكبار.
بلغ عدد الدول العربية المشارك (8) دول عربية بإجمالي عدد (29) متدربة.