أشعل المئات من رابطة ألتراس أهلاوى النيران فى سيارة أمن مركزى خلال حصارهم لمنزل اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية الأسبق فى الدقى. يأتى ذلك فى ظل رغبة الألتراس فى إيصال رسالة إلى الجهات الأمنية بأن موعد القصاص لشهداء جماهير النادى الأهلى بمذبحة إستاد بورسعيد التى راح ضحيتها 72 شهيدًا ومئات المصابين لاسيما أن إبراهيم كان يتولى مقاليد الوزارة إبان حدوث المجزرة. وكانت أجهزة الأمن بالجيزة قد قامت بالدفع ب10 تشكيلات أمن مركزي حول المنزل وذلك بعد أن تجمع المئات من أعضاء الألتراس لمحاولة اقتحام منزله.