فى مثل هذا اليوم تم توقيع اتفاقية رودوس بين العرب وإسرائيل.. ووصل أول سفير مصرى إلى تل أبيب.. وأعلن قصر باكنجهام خطوبة الأمير تشارلز على الأميرة ديانا. 1949 – اتفاقية رودوس توقيع "اتفاقية رودوس" للهدنة بين العرب وإسرائيل في جزيرة رودوس. 1980 - وصول أول سفير مصر لإسرائيل وصل سعد مرتضى، أول سفير مصري، إلى تل أبيب، كما وصل إلياهو بن إليسار، أول سفير إسرائيلي في مصر، إلى القاهرة، وذلك مع بدء تفعيل اتفاقية كامب ديفيد للسلام بين الجانبين. 1981 – خطوبة تشارلز وديانا كانت حياة الأميرة تشارلز العاطفية دائما مثارًا للاهتمام، وقد ذكرت الصحافة العديد من النساء اللواتي كان معهن، من ضمنهن سارا سبينسر، الأخت الكبرى لديانا سبينسر أميرة ويلز. وعلى الرغم من أن تشارلز التقى ديانا المرة الأولى في عام 1977، إلا أنه لم ينظر لها بنظرة عاطفية إلا في عام 1980، حيث بدأ يفكر بها كعروس محتملة، وقد اعترض ابن عمه نورتن كناتشبول، أخو الليدي أماندا الأكبر، خطيبة الأمير تشارلز سابقا. وفي عام 1981، تقدم تشارلز بطلب يد ديانا للزواج، وأعلن قصر باكنجهام عن خطوبة الأمير تشارلز من الأميرة ديانا سبينسر. بعد فترة بدأت تتغير صورة الزواج السعيد، بظهور كاميلا باركر بولز في الصورة وخيانة تشارلز معها على الرغم من أنها كانت متزوجة آنذاك، وفي عام 1992 أُعلن انفصال تشارلز وديانا وفي عام 1996 تم الطلاق، وفي عام 1997 أودى حادث اصطدام بحياة ديانا ودودي الفايد. 1304 - مولد ابن بطوطة ولد في طنجة بالمغرب، اسمه الكامل هو أبو عبد الله محمد بن عبد الله الطنجي بن بطوطة. قام ابن بطوطة بثلاث رحلات، وقد استغرقت في مجموعها نحو ثلاثين سنة، وكان أطولها الرحلة الأولى التي زار خلالها معظم نواحي المغرب والمشرق. وكانت أطول إقامة له في بلاد الهند، حيث تولى القضاء سنتين، ثم في الصين، حيث تولى القضاء سنة ونصف السنة، وفي هذه الفترة وصف كل ما شاهده وعاينه فيهما وذكر كل من عرفه من سلاطين ورجال ونساء ووصف ملابسهم وعاداتهم وأخلاقهم وضيافتهم وما حدث في أثناء إقامته من حوادث. 1799 - اتفاقية جلاء الفرنسيين عن مصر بعد رحيل بونابرت إلى فرنسا، أقبل كليبر على تصريف الأمور بكل همة، فأعد تنظيم الحكومة وقسم القطر المصري إلى ثمانية أقاليم إدارية، وبادر بالكتابة إلى الصدر الأعظم ينفي رغبة فرنسا في انتزاع مصر من تركيا، ويذكر الأسباب التي جعلت فرنسا ترسل حملتها إلى مصر، وهى محاولة إلقاء الرعب في قلوب الإنجليز وتهديد ممتلكاتهم في الهند وإرغامهم على قبول الصلح مع فرنسا، بالإضافة إلى الانتقام مما لحق بالفرنسيين من أذى على أيدي المماليك، وتخليص مصر من سيطرة البكوات وإرجاعها إلى تركيا، ثم طلب كليبر من الصدر الأعظم فتح باب المفاوضات من أجل جلاء الفرنسيين عن مصر. وقد جرت المفاوضات بالفعل في مدينة العريش وأسفرت عما يسمى "اتفاقية العريش" (24 يناير 1800م) التي نصت على: "جلاء الفرنسيين عن مصر بكامل أسلحتهم وعتادهم".