السابع من فبراير يوما شهد أحداثا عديدة فى مصر والعالم .. ففى مصر كان اليوم الرابع عشر لثورة يناير التى أطلقها الشاباب ضد النظام السابق المستبد .. كما شهد انعقاد الجلسة الغابرة لمجلس الوزراء الفرنسى والتى قرر فيها احتلال الجزائر . 2011 – الثوار يرفضون فتح مجمع التحرير رفض الثوار المعتصمون فى ميدان التحرير لليوم الرابع عشر على التوالى للاطاحة بمبارك مطالب الجيش باعادة فتح مجمع التحرير وعودة العمل به ، وكان الأمل ما زال يراود مبارك بالقدرة على تهدئة الثوار فاجتمع بالحكومة الجديدة برئاسة شفيق من أجل اتخاذ قرارات ترضى الشارع ، كما أعلن المستشار سري صيام رئيس محكمة النقض ورئيس مجلس القضاء الأعلى، أن المحكمة بدأت في توزيع كل الطعون الانتخابية المقدمة ضد أعضاء مجلس الشعب فى برلمان أحمد عز على دوائر المحكمة لسرعة البت فيها, وأكد أن المحكمة ستوالي العمل فيها بصفة مستمرة حتى يتم الانتهاء من كل الطعون. 2011 – اعلان نتيجة الاستفتتاء على جنوب السودان تم اعلان نتيجة الاقتراع الذى اجرى فى 9 يناير من نفس العام على انفصال جنوب السودان عن شمال السودان .. وجاءت نسبة التأييد 98.3% . 1830 – فرنسا تقرر احتلال الجزائر قررت مجلس الوزراء الفرنسى فى جلسة خاصة احتلال الجزائر والذى استمر حتى 1962 1965 – الملاكم الأمريكى كاسيوس كلاى يشهر اسلامه فاجأ كلاى العالم وأعلن اعتناقه للإسلام، وأن اسمه الجديد هو "محمد على"، دون يضع اهتمامًا لما سيحدث من انتقاص لشعبيته فى الولاياتالمتحدة والعالم، ولكن شعبيته وحب الناس له زادت واكتسحت الآفاق، ولم يكن الدين عائقًا بل كان من الأسباب الرئيسية لشهرته. وفى عام 1967م وفى قمة انتصاراته فى عالم الملاكمة كانت الولاياتالمتحدة متورطة حتى أذنيها فى حرب فيتنام، فتمَّ سحب اللقب منه بسبب رفضه الالتحاق بالخدمة العسكرية فى جيش الولاياتالمتحدة أثناء حرب فيتنام؛ اعتراضًا منه على الحرب شأنه شأن الكثير فى ذلك الوقت وأحيل محمد على إلى السجن، وتمَّ إلغاء رخصة الملاكمة التى كانت لديه، وتمَّ تجريده من بطولة العالم فى الملاكمة، ولكن بعد أربع سنوات ألغت المحكمة العليا قرار إدانته، وقالت فى حكم جديد: إن رفضه لأداء الخدمة العسكرية لم يكن بدافع جُرمى، وإنما يتماشى مع تعارض الحرب مع قناعة ضميره كونه يدين بالإسلام 1990- الحزب الشيوعى السوفيتى يتنازل عن احتكار السلطة تنازل الحزب الشيوعى السوفيتى عن السلطة بعد احتكار دام 72 عاما 1999- الملك عبدالله يؤدى القسم أدى الملك عبدالله القسم ملكا للملكة الأردنية الهاشمية بعد رحيل والده الملك حسين