أكد الدكتور محمد مجاهد نائب وزير التربية والتعليم لشئون التعليم الفني، أن امتحانات الدور الثاني للدبلومات الفنية تسير بشكل جيد على مستوى الجمهورية. وقال مجاهد في تصريح خاص لموقع صدى البلد، إن غرف عمليات متابعة الامتحانات الموجودة بالوزارة وقطاع التعليم الفني لم تتلق أي شكاوى من الامتحانات حتى الآن. وكانت امتحانات الدبلومات الفنية بدأت أمس السبت حيث امتحن الطلاب اللغة العربية والتربية الدينية، وبالنسبة لأعداد الطلبة المتقدمين لامتحانات الدبلومات الفنية فيصل إجمالي عام عدد المتقدمين لإمتحانات الدور الثاني للدبلومات الفنية هذا العام إلى(239316) طالبًا/ طالبة، ويبلغ عدد طلاب التعليم الصناعي (117507) طالبًا/ طالبة، ويبلغ عدد طلاب التعليم الزراعي (36055) طالبًا/ طالبة، ويبلغ عدد طلاب التعليم التجاري (79747) طالبًا/ طالبة، وعدد طلاب التعليم الفندقي (6007) طالبًا/ طالبة. أما بالنسبة لأعداد اللجان بجميع القطاعات، فيبلغ إجمالي عدد لجان التعليم الصناعي (233) لجنة أصلية، وإجمالي عدد لجان التعليم الزراعي (65) لجنة أصلية، أما إجمالي عدد لجان التعليم التجاري فيبلغ (114) لجنة أصلية، بينما يبلغ إجمالي عدد لجان التعليم الفندقي (7) لجنة أصلية، وإجمالي عام عدد اللجان (419) لجنة أصلية. وعن أعداد مراكز توزيع الأسئلة كالتالي : يبلغ إجمالي عام (33) مركز (27 محافظة + 6 إدارات (القاهرة – الجيزة))، وإجمالي الأعضاء ( 1085) عضوًا بالمحافظات، و(285) عضوًا بإدارات القاهرة، والجيزة (1360) عضوًا، كما تبلغ أعداد مقدري لجان تقدير الدرجات والمنتدبين للجان السير: إجمالي مقدرى التعليم التجاري (4350) مقدر، وإجمالي مقدرى التعليم الفندقي (700) مقدر، بينما يبلغ إجمالي مقدرى التعليم الزراعي ( 1225 ) مقدر، وإجمالي مقدري التعليم الصناعي (3750) مقدر، والإجمالى العام يبلغ ( 10025 ) مقدر، كما يبلغ إجمالي المنتدبين للجان سير التعليم التجارى ( 11690 ) عضوًا، وإجمالي المنتدبين للجان سير التعليم الفندقي (1440) عضوًا، وإجمالي المنتدبين للجان سيرالتعليم الزراعي (3224) عضوًا، ويبلغ إجمالي المنتدبين للجان سير التعليم الصناعي (18320) عضوًا، بإجمالي عام ( 34674 )عضوًا. وتبلغ أعداد المواد الامتحانية (تجاري – فندقي - زراعي – صناعي) نظام السنوات الثلاث والسنوات الخمس كالتالى : إجمالي المواد النظري (614) مادة، وبالنسبة للمواد العملية (94) مادة ليصبح الإجمالى العام(708) مادة.
