شهدت لجنة مدرسة المعادي الثانوية بنات إقبالا حاشدا من قبل الناخبات في الساعات الأولى من الاستفتاء على الدستور. كما شهدت لجنة مدرسة المعادي القومية إقبالا متزايد من قبل الرجال للاستفتاء على الدستور. ومن جهة أخرى، كثفت قوات الأمن المتواجدة أمام اللجان انتشارها خشية حدوث أعمال عنف أو التأثير على آراء الناخبين.