قال إبراهيم الشهابى، مسئول الإعلام بحزب الجيل الديمقراطي، إنه فى عام 2000 دخل المال السياسي والمنظمات الحقوقية داخل الحياة الحزبية بنمط العمل الموسمى، كما كانت الدولة تتعامل مع السياسة بمنطق ادارة الأزمة وليس بمنطق البناء الاستراتيجي". وأضاف الشهابى خلال فعاليات المؤتمر الوطنى الخامس للشباب، أن حزب الجيل طرح فى محور تعزيز مشاركة الشباب فى الحياة السياسية ، ضرورة تطبيق مدرسة الكادر السياسي لحاجتنا الى مدرسة السياسة المصرية، لإنشاء جيل قادر على الحوار والنقاش وخلق نخبة سياسية، ولتوسيع قاعدة مشاركة الشباب على أسس منضبطة.