قال الشيخ محمد وسام، مدير إدارة الفتوى المكتوبة بدار الإفتاء المصرية، إن جلسة الاستراحة فى الصلاة بعد السجود الثانى، مشيرًا إلى أنها ليست الجلسة التى بين السجدتين. وأضاف «وسام»، خلال لقائه ببرنامج «فتاوى الناس» المذاع على فضائية «الناس»، أن حكم هذه الجلسة قال بعض الفقهاء ك"الشافعية"، وفى رواية عن الإمام أحمد إنه يستحب للمصلى إذا قام من سجوده وأراد أن يقف للركعة التى بعدها أن يجلس بُرهة تسمى بجلسة الاستراحة، موضحًا أن هذه الجلسة لا يذكر المصلى فيها الله تعالى. وأوضح مدير إدارة الفتوى المكتوبة بدار الإفتاء ، أن جمهور الفقهاء قالوا إن هذه الجلسة ليست سنة من سنن الصلاة، وإنما يجلسها لمن كان له عذر أى أصحاب الأعذار. قال الشيخ محمد وسام، مدير إدارة الفتوى المكتوبة بدار الإفتاء المصرية، إن جلسة الاستراحة فى الصلاة بعد السجود الثانى، مشيرًا إلى أنها ليست هى الجلسة التى بين السجدتين. وأضاف «وسام»، خلال لقائه ببرنامج «فتاوى الناس» المذاع على فضائية «الناس»، أن حكم هذه الجلسة قال بعض الفقهاء ك"الشافعية"، وفى رواية عن الإمام أحمد أنه يستحب للمصلي إذا قام من سجوده وأراد أن يقف للركعة التى بعدها أن يجلس بُرهة تسمى جلسة الاستراحة، موضحًا أن هذه الجلسة لا يذكر المصلي فيها الله تعالى. وأوضح مدير إدارة الفتوى المكتوبة بدار الإفتاء المصرية، أن جمهور الفقهاء قالوا إن هذه الجلسة ليست سنة من سنن الصلاة، وإنما هذه الجلسة يجلسها لمن كان له عذر أى أصحاب الأعذار.