سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
صحف السعودية: السيسي وسلمان يبحثان العلاقات الثنائية.. الكونجرس: مصر حليف قوي.. قمة سعودية أوكرانية تشهد مشروع تعاون ومذكرتي تفاهم بين المملكة وأوكرانيا.. ولا مكان ل "قطر" في منظومة "التعاون الخليجي"
- الشرق الأوسط: مواجهة الإرهاب تتصدر أعمال منتدى شباب العالم في شرم الشيخ - اليوم: الإعلام القطري مازال يمارس لعبة التضليل - الإمارات: التحالف انتهج إجراءات لحماية الأطفال والمدنيين من انتهاكات الحوثيين تنوعت مضامين موضوعات الصحف السعودية الصادرة صباح اليوم الخميس الموافق 2 نوفمبر، لتشمل على العديد من الملفات والقضايا منها الشأن المصري، وعرضت الاتصال الهاتفي بين الرئيس عبدالفتاح السيسي والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، وعلى الشأن السعودي تصدرت أخبار القمة السعودية الأوكرانية ومذكرات التفاهم والتعاون بين البلدين، وعربيا احتل ملف الأزمة القطرية الاهتمام، ودوليا تصدر حادث نيويورك الإرهابي وعدد من الموضوعات الأخرى. وفي مستهل الجولة نستعرض تفاصيل الحوار الهاتفي بين الرئيس السيسي والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز على صحيفة "الجزيرة" وقالت أجرى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، اتصالًا هاتفيًّا أمس بأخيه الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، جرى خلال الاتصال بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وفرص تطويرها في مختلف المجالات. وعلى صحيفة "الشرق الأوسط" نطالع "رئيس لجنة العمليات الخارجية بالكونجرس: مصر حليف قوي في محاربة الإرهاب" وتحته وصف هارولد هال روجرز، رئيس لجنة اعتماد العمليات الخارجية بمجلس النواب الأمريكي، مصر بالشريك الذي لا غنى عنه للولايات المتحدة، والحليف القوي في محاربة الإرهاب، وشدد خلال لقائه أمس مع وفد برلماني مصري رفيع المستوى يزور أمريكا حاليًا، على أهمية استمرار المساعدات العسكرية الأمريكية لمصر. من جانبه، أكد الوفد المصري على الإجراءات الأمنية العالمية الأخيرة التي تم تنفيذها في المطارات المصرية، حتى أصبحت من بين أكفأ المطارات في العالم من الناحية الأمنية، وجاهزة لاستقبال وفود الدول السياحية. وأكد الوفد المصري أهمية تفهم الجانب الأمريكي لأهمية استمرار المساعدات الأمريكية دون المساس بثوابتها، وشدد عبد العال على ضرورة عدم ربط المساعدات الأميركية بالمشروطية السياسية. ومن نفس الصحيفة نطالع ايضا "مواجهة الإرهاب تتصدر أعمال منتدى شباب العالم في شرم الشيخ" وتحته قالت: وضعت إدارة «منتدى شباب العالم» في مصر قضية «مواجهة الإرهاب» بين أولويات جلسات الفعالية، التي تحظى بإشراف مؤسسة الرئاسة المصرية، ويُنتظر أن يشارك فيها نحو ثلاثة آلاف شخص يمثلون أكثر من مائة جنسية مختلفة، بحسب إدارة المنتدى. وتستضيف مدينة شرم الشيخ بجنوب سيناء أعمال «منتدى شباب العالم الذي ينطلق يوم الأحد المقبل، وتستمر أعماله حتى الجمعة. وأكد «مركز معلومات رئاسة الوزراء» مشاركة «عدد من رؤساء الدول والحكومات كضيوف شرف، ومتحدثين رئيسيين في بعض الجلسات» لكنه لم يُفصح عن أسماء الضيوف. وأكد المُنسق العام للمنتدى عمرو عصام الدين أن «التنوع في جنسيات وتجارب الشباب المشارك فاق التوقعات، بما سيسهم بشكل كبير في إثراء النقاش، وإجراء حوار مُعمق حول مختلف القضايا والتحديات العالمية التي تؤثر وتتأثر بالشباب». وعلى الشأن السعودي، تصدرت أعمال القمة السعودية الأوكرانية.. وفي ذلك نطالع ما تصدر على الصحف ومنها صحيفة "المدينة" حيث قالت إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عقد في قصر اليمامة بالرياض أمس، جلسة مباحثات رسمية مع فخامة الرئيس بيترو بريشينكو رئيس جمهورية أوكرانيا. وجرى خلال الجلسة، استعراض العلاقات الثنائية وآفاق التعاون بين المملكة وأوكرانيا في مختلف المجالات، إضافة إلى بحث تطورات الأحداث الإقليمية والدولية. وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان قد استقبل في قصر اليمامة بالرياض أمس الأربعاء، فخامة الرئيس بيترو بريشينكو رئيس جمهورية أوكرانيا. وتم توقيع مذكرة تفاهم للتعاون وتبادل الأخبار بين وكالة الأنباء السعودية ووكالة الأنباء الأوكرانية، وقعها من الجانب السعودي رئيس وكالة الأنباء السعودية عبدالله الحسين، ومن الجانب الأوكراني مدير عام وكالة الأنباء الأوكرانية اليكسندر خارتشينكو. كما تم توقيع مشروع برنامج التعاون بين معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية والأكاديمية الدبلوماسية الأوكرانية، وقعه من الجانب السعودي، وزير الخارجية عادل الجبير، ومن الجانب الأوكراني وزير الخارجية بافلو كليمكين. وعلى مستوى الازمة القطرية، جاءت افتتاحية صحيفة "الرياض" تحت عنوان "خليج بلا إرهاب"، إذ قالت إنها كثيرة هي العناوين التي يحاول النظام القطري وآلته الإعلامية تغييبها عن الشعب الشقيق، وأهمها أن لا مكان لهذا النظام بسلوكه الحالي في منظومة دول مجلس التعاون الخليجي، فرغم المحاولات المستميتة للالتفاف على الأزمة التي تسببت فيها حكومة الدوحة من خلال ممارساتها العدائية وإصرارها على دعم الإرهاب والتدخل في الشؤون الداخلية للدول إلا أن الشعب القطري يدرك تمامًا أنها وضعت بلاده في قائمة الدول المارقة على القوانين والأعراف الدولية وقبلها أواصر الإخوة وحسن الجوار والمصير المشترك. وأضافت أنه خلال الأيام القليلة الماضية شنت قطر هجومًا غير مبرر على مجلس التعاون وأمانته العامة، ممثلة في الدكتور عبداللطيف الزياني الذي يبدو أن جنسيته البحرينية كانت المحرك الرئيس لخطاب الدوحة الإعلامي الذي لم يخرج عن صورته البشعة ومضمونه الفارغ تجاه كل من وقف ضد دعمها للإرهاب وعملها على تقويض الأمن والسلم في الدول العربية وما خلفه ذلك من قتل وتدمير. وتابعت أن الحكومة والإعلام القطريين يتجاهلان احترام الزياني لطبيعة منصبه كأمين عام للمجلس وعدم تجاوزه دائرة مسؤولياته الوظيفية منذ بدء الأزمة وحتى الآن رغم أن بلاده أكثر المتضررين من ممارسات الدوحة بل يحملانه مسؤولية حل الأزمة الخليجية في جهل واضح لاختصاصات الأمانة العامة. ورأت أنه مقابل الصوت النشاز الذي يفسد جمالية اللحن الخليجي يحق لمواطني دول مجلس التعاون بمن فيهم أبناء قطر طرح العديد من الأسئلة المتعلقة بشأن خليجهم الواحد عن إيمان المسؤولين والإعلاميين المحسوبين على قطر بالنظام الأساسي لمجلس التعاون.. وهل يدركون حقًا بأن الأهداف التي أُسس من أجل تحقيقها تقوم على الرغبة في تحقيق التنسيق والتكامل والترابط بين دوله في جميع الميادين إيمانًا بالمصير المشترك ووحدة الهدف؟.. وهل تكون المطالبة بتحقيق وحدة الهدف انطلاقًا من وحدة المصير مساسًا بالسيادة؟! وفي ذات السياق، قالت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها التي جاءت تحت عنوان (استهجان هجمة الإعلام القطري على التعاون الخليجي): بعد إعلان مملكة البحرين عن عدم حضورها القمة الاستشارية لمجلس التعاون الخليجي القادمة إذا اشتركت فيها قطر، أخذ الإعلام القطري يرفع من وتيرة هجماته الإعلامية على منظومة مجلس التعاون الخليجي رغم علمه يقينا بأنها فارغة من أي محتوى عقلاني ومنطقي، وأنها تجاوزت كل الأعراف والقيم والمهنية الإعلامية المتعارف عليها. وأضافت أن الإعلام القطري مازال يستمرئ لعبة تضليل الرأي العام من خلال ربط الأزمة بموقف البحرين وهو ربط غير سليم، فموقف المنامة جاء للحفاظ على أمن وسلامة وسيادة أراضيها من انغماس الدوحة في بؤر الإرهاب وتعاونها الوثيق مع النظام الإيراني المصنف دوليا بأنه منظمة إرهابية وأنه الراعي الأول للإرهاب في العالم. وخلصت إلى أن العالم كله يقف اليوم وقفة قوية وصلبة أمام أكبر تحدٍ تواجهه البشرية في القرن الحادي والعشرين ويكمن في ظاهرة الإرهاب الآخذة في الزحف إلى كثير من الدول الخليجية والعربية والإسلامية والصديقة. وعلى الشأن العالمي نطالع أهم العناوين التي تصدرت في الصحف السعودية الصادرة اليوم الخميس، وفيها: - الإمارات: التحالف انتهج إجراءات لحماية الأطفال والمدنيين من انتهاكات الحوثيين - أمير الكويت يكلّف رئيس الوزراء بتشكيل الحكومة - البرلمان العربي يشكل لجنة لرفع اسم "السودان" من قائمة الدول الراعية للإهاب - الحكومة الفلسطينية تتسلم معبر رفح - رفض المعارضة وتحفظ أنقرة يجهضان مؤتمر سوتشي حول سوريا - تونس: قضية التآمر على أمن الدولة تجر إعلاميين للتحقيق - بورما تخادع بإعلان شكلي لعودة الروهينجا - شاحنات الموت تقض مضاجع أوروبا وأمريكا - 1.2 تريليون دولار للترسانة النووية الأمريكية