خرج منذ قليل، جثمان مصطفى محمد ضحية حادث إطلاق النار من أمين شرطة بالرحاب صباح اليوم، من مشرحة زينهم متوجها إلى قريته بالمنيا لأداء صلاة الجنازة عليه ثم دفنه بمقابر العائلة، وذلك سط صراخ ودموع من أهالى القتيل ووسط تواجد أمني مكثف من جانب قوات الأمن منعا لحدوث أي حالات شغب. وكان أمين شرطة في منطقة التجمع الأول، أطلق النار على 3 مواطنين، لقي أحدهم مصرعه على يد أمين شرطة، وأصيب اثنان آخران، وفر هاربا، تاركا زميله داخل سيارة الشرطة، التي حطمها الأهالي.